شعر غزل ليبي
يهتم الكثير من الأشخاص بالبحث عن شعر غزل ليبي ، وهي من النصوص الشعرية الرقيقة التي ينجذب إليها الكثير من الأفراد، وذلك لدوره البارز في إضفاء مشاعر الحب والرومانسية على المحادثات بين المتزوجين أو المرتبطين بشكل عام.
شعر غزل ليبي
– تكبّر تكبرّ
فمهما يكن من جفاك
ستبقى بعيني ولحمي ملاك
وتبقى كما شاء لي حبنا أن أراك
نسيمك عنبر
وأرضك سكر
وإني أحبك أكثر
يداك خمائل
ولكنني لا أغني
ككل البلابل
فإن السلاسل
تعلمني أن أقاتل
أقاتل أقاتل
لأني أحبك أكثر
غنائي خناجر ورد
وصمتي طفولة رعد
وزنيقة من دماء
فؤادي
وأنت الثرى والسماء..
– لا تغيب عن عيني وتروح
دام أنا مغلّيك بالله راعني
وارفق بقلب غدا كلّه جروح
سهم حبّك بالضّمائر صابني
يا بعد روحي ترى ماني شحوح
خذ عيوني كان قلبك طاعني
بس عطني كلمة فيها وضوح
وكان أنا غلطان بالصّد جازني
عيني لشوفك بها شوق لحوح
كلّ ما سجيت طيفك زارني
أنت لك بالقلب يالغالي صروح
ما تغيّر لو ضميرك باعني
بس لا تقسى عليّ يوم وتروح
وأنت خابر كيف بُعدك تاعبني
والعذر مقبول ولك منّي شكر
وكرّر الغلطة معاي وخلني
أنتظر عذرك بكلّ فارغ الصّبر
جيبني ثمّ ودّيني ثمّ جيبني
من حدود الشّمس لحدود القمر
وين ما تبغى فديتك ودّيني
خادمك يا سيدي تحت الأمر
هدّ حيلي بالغرام وهدّني
والله إنّي ناذر لحبّك نذر
تِكفى بعثرني شظايا ولمّني
في كفوفك يا بعد كلّ البشر
وراح أسويّ كنّي دخت وضمني
ورح أقولّك أمزح وأحبك واعتذر..
– ما دمت يا عصفورتي الخضراء حبيبتي إذن فإن الله في السماء تسألني حبيبتي ما الفرق بيني وما بين السما الفرق ما بينكما أنك إن ضحكت يا حبيبتي أنسى السماء الحب يا حبيبتي قصيدة جميلة مكتوبة على القمر الحب مرسوم على جميع أوراق الشجر الحب منقوش على ريش العصافير وحبات المطر لكن أي امرأة في بلدي إذا أحبت رجلا ترمى بخمسين حجر حين أن سقطت في الحب تغيرت تغيرت مملكة الرب صار الدجى ينام في معطفي وتشرق الشمس من الغرب يا رب قلبي لم يعد كافيا لأن من أحبها تعادل الدنيا غيره فضع بصدري واحدا يكون في مساحة الدنيا مازلت تسألني عن عيد ميلادي سجل لديك إذن ما أنت تجهله تاريخ حبك لي تاريخ ميلادي لو خرج المارد من قمقمه وقال لي لبيك دقيقة واحدة لديك تختار فيها كل ما تريده من قطع الياقوت والزمرد لاخترت عينيك بلا تردد ذات العينين السوداوين ذات العينين الصاحيتين الممطرتين لا أطلب أبداً من ربي إلا شيئين أن يحفظ هاتين العينين ويزيد بأيامي يومين كي أكتب شعرا في هاتين اللؤلؤتين..
– لعَيْنَيْكِ ما يَلقَى الفُؤادُ وَمَا لَقي وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي وَما كنتُ ممّنْ يَدْخُلُ العِشْقُ قلبَه وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ وَبينَ الرّضَى وَالسُّخطِ وَالقُرْبِ وَالنَّوَى مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ وَأحلى الهَوَى ما شكّ في الوَصْلِ رَبُّهُ وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي وَغضْبَى من الإدلالِ سكرَى من الصّبى شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ وَأشنَبَ مَعْسُولِ الثّنِيّاتِ وَاضِحٍ سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي وَأجيادِ غِزْلانٍ كجيدِكِ زُرْنَني فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ وَما كلّ مَن يهوَى يَعِفّ إذا خَلا عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي سَقَى الله أيّامَ الصّبَى ما يَسُرّهَا وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ إذا ما لَبِسْتَ الدّهْرَ مُستَمتِعاً بِهِ تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ وَلم أرَ كالألحَاظِ يَوْمَ رَحِيلِهِمْ بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ أدَرْنَ عُيُوناً حائِراتٍ كأنّهَا مُرَكَّبَةٌ أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ عَشِيّةَ يَعْدُونَا عَنِ النّظَرِ البُكَا وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ نُوَدّعُهُمْ وَالبَيْنُ فينَا كأنّهُ قَنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ قَوَاضٍ مَوَاضٍ نَسجُ داوُدَ عندَها إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ هَوَادٍ لأمْلاكِ الجُيُوشِ كأنّهَا تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي تَقُدّ عَلَيْهِمْ كلَّ دِرْعٍ وَجَوْشنٍ وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ يُغِيرُ بهَا بَينَ اللُّقَانِ وَوَاسِطٍ وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ وَيَرْجِعُهَا حُمْراً كأنّ صَحيحَهَا يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ فَلا تُبْلِغَاهُ ما أقُولُ فإنّهُ شُجاعٌ متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ ضَرُوبٌ بأطرافِ السّيُوفِ بَنانُهُ لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ كسَائِلِهِ مَنْ يَسألُ الغَيثَ قَطرَةً كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ لقد جُدْتَ حتى جُدْتَ في كلّ مِلّةٍ وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ.
قد يهمك أيضًا: شعر للمعلم شكر
عبارات وحكم عن الحب والغزل
– لو كنت أملك أن أهديك عيناي لوضعتهما بين يديك.. ولو أملك أن أهديك قلبي لنزعته من صدري إليك.. ولو أملك أنا أهديك عمري لوضعت أيامي تحت قدميك.
– حينما نشتاق لحبيب العمر نشعر بأن الكون على ملأه ما هو إلّا فراغ قاتل.. نتمنى بأنّ كل وجوه البشر تنقلب لوجه الحبيب.
– إن كنت بروحك أنا ثانيك.. وإذا متضايق أنا أسليك.. وإذا مستأنس الله يهنيك.
– حبيبي الشوق إليك يقتلني، دائماً أنت في أفكاري وفي ليلي ونهاري، صورتك محفورة بين جفوني وهي نور عيوني.
– إذا العين لم ترك فالقلب لن ينساك.
– الحب الصادق يبقى ويدوم ولا يعرف الإساءة بالآخر.
– قهوتي أنت حلاها.. وزعلتي أنت رضاها.. وعلّتي أنت دواها.. ونظرتك عمري فداها.
– أحبك حباً لو يفيض يسيره على الخلق.. مات الخلق من شدّة الحب.
– أعشقه لدرجة أنّي أتمنى لو أستبدل كلمة: الفرحة باسمه.
– جيش أشواقي متجهة إليك.. والقوات العاشقة سيطرت عليك فالحبّ مقابل السلام.
– أعيش لك، ومن أجلك، وأحبك أكثر من أهلك، وإذا مو مصدقني اسأل قلبي.
– عيناك تنادي لعيناي.. يداك تحتضن يداي.. همساتك تطرب أذناي.
– لقد أصبح حبك مثل الدماء الحمراء يسير في جسدي بكل هدوء.. ويعانق ويلامس كل ماهو في طريقه ويجعله ينبض بالحياة.
– عندما تحب شخص ما.. فإنك لا تستطيع أن تتخيّل عكس ذلك في يوماً من الأيام.. العقل لا يستطيع أن يتخيّل أو يفهم أن يكون هناك وقت ما لا تكون معه.
– لو سنين عمري تضيع.. والزهور تنسى الربيع.. ما أنساك أبد.
– يكفي أن يحبك قلب واحد لكي تعيش، فإذا أحبك مليون فأنا منهم، وإذا أحبك واحد فهو أنا، وإذا لم يحبك أحد فاعلم أنني مت.
– لست بقربي.. نعم أعلم، ولكن أنت في أعماقي فهل تعلم.
– وجودك بحياتي يجعلني أخجل أن أتمنى شيئاً آخر.
– قلبي وأنا أدري به.. يحبك ويغليك.. تريد الحقيقة.. كل كلي يحبك ويموت فيك.
– ستشهد علينا نجوم السماء الصافية وطيور العشق التي تلتف حولنا بأنني لا ولم أحب سواك.
– أحببتك جداً.. لدرجه أنه عندما تغيب عني.. يغيب معاك كل شيء.
– لا تجعل قلبي وحيداً.. فلو كنت بعيد عن نظر العيون فطيفك لا يفارق القلب والعقل.. وذكريات الحياة الجميلة نحتت في القلب ولن تمحى بأي أمر.
– زرعتك في شراييني وسميتك نظر عيني ووهبتك كل أحاسيسي وقلت إنّك أهلي وناسي.
– الثلج هدية الشتاء.. والشمس هدية الصيف.. والزهور هدية الربيع.. وأنت هدية العمر.
– كن أقرب لي منهم فأنا اخترتك من بينهم.
– يشهد العشق وميزانه.. وكل الورد وألوانه.. لو للغلى عنوان.. أنت يا عمري عنوانه.
– الله يديم المحبة.. ويديم حبك لنا.. ونصير أحلى ثلاثة: الحب وأنت وأنا.