رسائل عن شوق الانتظار
جمعنا لكم اجمل رسائل عن شوق الانتظار ، تعتبر المشاعر التي يشعر بها الإنسان عند انتظار شخص اخر من المشاعر القاسية التي تمر على أي إنسان بل هي مشاعر مميتة تكاد أن تميت المنتظر لانها تكون مشاعر مختلطة بالكثير من مشاعر القلق والحيرة، وهناك العديد من الرسائل التي تعبر عن شوق الانتظار فإليكم عدد منها:-
رسائل عن شوق الانتظار
أحبّك وبداخلي ألف نبضه تخاف فقدانك.
الحبّ خارطة الحياة، والشوق مؤشّر موت. الصباحُ والمساء الذِي لا أسمعُ بهِ صَوتكِ، لا يُمكِنُ اعتِبارهُ صباحاً أو مساءً.
متعَب من الانتظار، ألستَ مثلي! انتظار العالم ليصير طيّباً ورائعاً ولطيفاً، لنأخذ سكيناً ونقسم العالم إلى اثنين ولنرى أي ديدان تأكله تحت اللحاء.
أفتّش عنك عبر الانتظار عبر نفسي ولا أعود أعرف لشدة ما أحبك أين الغائب.
أرفض الحب لأنني لا أجيد لعبة التوسط، أنا حين أحب أغرق بكلّي، أنغمس في الانتظار، أحترق اهتماماً ولهفة، أنا كلّما أحببت فقدت ذاتي لهذا صرت أختبئ من الحب بين رفوف الكتب، وأسفل طاولة المقهى ووراء الباب وخلف الصحيفة وأدسّ عيني في فنجان القهوة كلّما حاول رجل استراق نظرة مني.
تَبكِي سِرّاً، وتضْحك عَلناً، تِلك هي الأرْواحُ التي أرهَقها الحنينْ.
تبقى أنت وَحدك حُباً دٰاخِلَ قَلبي، أُغرَمُ بِهِ كُلَ يَوم.
الانتظار محنة، في الانتظار تتمزّق أعضاء الأنفس، في الانتظار يموت الزمن وهو يعي موته، والمستقبل يرتكز على مقدمات واضحة ولكنه يحمل نهايات متناقضة فليعبّ كل ملهوف من قدح القلق ما شاء.
حبيبي عندما أنام أحلم أنّني أراك، بالواقع وعندما أصحو أتمنى أن أراك ثانية في أحلامي.
الانتظار مؤلم والنسيان مؤلم أيضاً، لكن معرفة أيهما تفعل هو أسوأ أنواع المعاناة.
الحبّ هو الشوق لشخص عندما تبتعد عنه، لكن بنفس الوقت تشعر بالدفء لأنّه قريب في قلبك.
إنّ الغيرة ليست مسألة في العادة بل إنّها بالأحرى كيف أعبر عن ذلك، إنّها أكثر جوهرية من ذلك، إنّها تعتمد على معرفة المرء بأنّ حبه غير متبادل، وهكذا يستمر المرء في الانتظار والترقب والتوقع منتظراً أن يتحول المحبوب إلى شخص آخر.
هناك أصوات تأتي من الخلف تُذكّرني بأنّي أحبك، مهما حاولت تجاهلك، تهمس لي بكل خُبث: كفآك كذباً الحنين يمزقك.
الانتظار عند المرأة ليس وقتاً ضائعاً إنّه وقت مليء بالإحساسات والحكايات، فالمرأة تنظر مفتوحة العينين على كل شيء ومفتوحة الأذنين أيضاً، والذي تلمّحه المرأة في لحظة، لا يدركه الرجل في ساعات.
أحياناً نصبر على الصمت، لأن هناك أشياء لا يُعالجها الكلام، أشياء كثيرة اشتقت لها لا أعلم، هل سترجع؟ أم ستكون دائماً ذكرى؟ نحتاجهم، نشعر بضيق يخنق أرواحنا، نهمس في دواخلنا بعمق اشتياقنا لهم، خشية أن تعلو صوت لهفتنا، فيجرحنا صدودهم.
حينما تشتاق تتمنى أن تنقلب وجوه الناس كلها وجهاً واحداً.
لأنّ أحداً لا يأتي في موعده ولأنّ الانتظار يشبه الجلوس على صفيح ساخن أعاد عقارب ساعته اليدوية عشرين دقيقة إلى الوراء هكذا خفف عن نفسه عذاب الانتظار ونسي الأمر.
السعادة الوحيدة تقوم على انتظار السعادة.
رُبما تكون روحي قد عجزت عن لُقياك، وتكون عيني أيضاً قد عجزت عن رؤياك، ولكن قلبي أبداً لم ولن يعجز على أن ينساك.
في حضرة الغياب سيدري العابرون إلى قلوبنا كيف هو الجفاء وكيف سيفقد اللقاء رونقه بعد كل هذا الانتظار.
البعض شارد في عالمه الجديد، والبعض هَزّه الحنين وفي قلبه كلام يتمنّى أن يحلق في السماء ويُلقيه على مسامع الجميع، ويصرخ لنعود كما كنا، فالحنين إلى أيامنا الخوالي قتلني.
عذاب الانتظار وماذا عن عذاب ألّا تنتظر شيئاً؟! العمر أقصر من أن نغامر به في روليت الانتظار.
أحلم بالمسافات تتلاشى بيني وبينك.
مقالات أخرى قد تهمك
رسائل اللهم ابطل اثر عين