رسائل غرام وغزل
جمعنا لكم اجمل رسائل غرام وغزل ، يحب الإنسان أن يشعر بالغرام والهيام إتجاه حبيبه، فالحب ما هو إلا اخذ وعطاء وليس من طرف واحد فلذلك ينبغي أن يبادل الحبيب حبيبه المشاعر الجميلة والحب والاهتمام، فجمعنا لكم اجمل رسائل غرام وغزل إليكم عدد منها:-
رسائل غرام وغزل
– يقولون أن الحب هو فن تحويل القيود الى أجنحة، وأنا أعرف الحب: هو ذلك الامتحان الذي يتسارع الجميع لخوضه دون مذاكرة والنتيجة: قليل من الناجحين لصعوبة مادتين الصدق والوفاء.
– أن تنسى شخصاً أحببته لسنوات لا يعني أنّك محوته من ذاكرتك، أنت فقط غيرت مكانه في الذاكرة، ما عاد في واجهة ذاكرتك حاضراً كل يوم بتفاصيله، ما عاد ذاكرتك كل حين غدا ذاكرتك أحياناً، الأمر يتطلب أن يشغل آخر مكانه و يدفع بوجوده إلى الخلف في ترتيب الذكريات.
– يمتلك الحب إمكانية مذهلة لتهدئة أي موقف، حتى وإن تصرف الآخرون بطرق ضارة أو مؤذية، فعندما تقابلها بالحب والتعاطف سيكون رداً قوياً عليها، بالحب نعود أطفالاً، تأمَلوا حال المحبِين من حولنا، لا شيب في قلوبهم ولا شائبة ولا انحناءات.
– زوجي.. صورتك محفورة بين جفوني وهي نور عيوني.. عيناك تنادي لعيناي.. يداك تحتضن يداي.. همساتك تطرب أُذناي.
– اشتقت لك.. أنا أعترف بعدك حياتي تختلف.. تايه وحيد.. أصيح باسمك وارتجف.. في كل شي أتخيّلك.. ومهما تغيب عندي أمل بكرا تجي وبكل شوق أستقبلك.
ربما عجزت روحي أن تلقاك.. وعجزت عيني أن تراك ولكن لم يعجز قلبي أن ينساك.
– كتبتك في وطن قلبي مدينة كلها أشواق.. تحرك قلبي بنبضك وحرّك حبك أعماقي.. أحبك لين تتجاوز حروفي لهجة العشّاق.. أحبك لين هذا الحب يثبت كثرة أشواقي.
– أفتقد نفسي، أبحث عنه فلا أجده.. أمد لنفسي يداي فلا يلمسني.. أنادي عليه فلا يسمعني.. أقول له متى تأتيني وتسعدني.. نعم أنتَ نفسي يا أيها البعيد عني، فيا موجي ولم يبقى سوانا.. أليس الحزن في عيني تراه فكن لي خير سند وبلّغ عني الأحبة سلامي واشتياقي.
– في غيبتك تثقل عليّ الدقايق والوقت مع غيرك ما عاد ينطاق، ربطتني ما بين عهد ووثايق وخليتني بس للقصايد والأوراق، واليوم أقولك دون الخلايق ما عيني لغيرك من الناس تشتاق.
– أخبرني كيف أحيا وقلبك عن قلبي بعيد، كم يطيب لي عذابي ونفسي تطالب بالمزيد، فما الحب إلا مَلَك ونحن له كالعبيد.
– كل يوم يمضي من عمري هو يوم أحتاجك فيه أكثر من اليوم الذي مضى.
– أتشوّق لرؤية عينيك يا مَن أنت هناك وراء الغيب، ولا أعلم شيئاً عنك لكن أعرفك يقيناً فصفاتك محفورة في مخيلتي من أيام الطفولة والصبا.
– لا شيء أتمناه في حياتِي سِوى قُربَك إِلى مَا لا نِهاية، عشت الخيال في بحور العشق، أبحرت في عالمي بلا أسباب، ضاعت مجاديف غرامي وأصابني الحزن، وأقبل من على البعد مركب إحساسك يزفني لعالم الحُب ويسقي ورود الشوق في داخلي، وينبت زهور الوله في عالمي.
– كم هي صعبة تلك الليالي التي أحاول أن أصل فيها إليك، أصل إلى شرايينك إلى قلبك، كم هي شاقة تلك الليالي، كم هي صعبة تلك اللحظات التي أبحث فيها عن صدرك ليضم رأسي.
– رائحة حبك أستنشقها بين سطوري، أكتب وأعرف أنك تنتظرين، وأعلم أنك الآن تقرئين وتتعجبين، من أين عرفت أنك تعشقين، فهذا قلبى يشعر بك وإن كنت لا تعلمين، أحبك يا أنت.
– أعشَقُ تلكَ الابتسامةَ المُحتشِمةَ التي تفصحُ لي همسًا عن فرْحَتِكِ، وعينيْكِ الهادئتيْنِ العميقتَيِ الزُّرقةِ، تحكيان عن السَّكِينةِ لعينيَّ الحالمتينِ.
مقالات أخرى قد تهمك
رسائل غرامية قصيرة