شعر عن عقوق الام
جمعنا لكم مجموعة متنوعة من نصوص الشعر وتحديدًا شعر عن عقوق الام ، وهي من الأشعار التي يبحث عنها الكثيرين نظرًا لاهميتها الشديدة، فـ عقوق الأم من الكبائر وهي من الأمور التي لا يحبها الله عز وجل ورسوله الكريم – صل الله عليه وسلم -.
شعر عن عقوق الام
– حبي إليهم لا يضاهى ماعدا حبي لربي والنبي محمدا أبوايا لوجادوا علينا بالرضا يكن الطريق إلى الجنان مُمهّدا أبوايا كنتم على الدوام تناضلاً كي تجعلوني بين قومي سيّدا فأخذت منكم ما يجب وزيادة وكأنكم أنجبتموني واحدا وكنت أطلب مالكم تعطونني لم تبخلوا لم تجعلوه مُحدّدا وبدا عليكم إذا مرضت كآبة وإذا شفيت يزول عنكم ما بدا وإن تسمعاً أني أحقق مطلبا كنتم لأجلي تفرحان وتسعدا اليوم أخبر والديّ بأنه حبي إليهم في الفؤاد ممدا الشمس شهدت والسماء بعطفهم والقمر يشهد والسحاب مؤيدا والله يشهد لا أبالغ مطلقاً هل مثل ربي في الشهادة شاهدا يا رب تحفظ والديّ كلاهما واجعل لهم من حوض طه موردا واكتب لهم حسن الختام لأنه باب العبور إلى النعيم الخالدا
– زُر والِديكَ وقِف على قبريهما فكأنني بك قد نُقلتَ إليهما لو كنتَ حيث هما وكانا بالبقا زاراكَ حبْوًا لا على قدميهما ما كان ذنبهما إليك فطالما مَنَحاكَ نفْسَ الوِدّ من نفْسَيْهِما كانا إذا سمِعا أنينَك أسبلا دمعيهما أسفًا على خدّيهما وتمنيّا لو صادفا بك راحةً بجميعِ ما يَحويهِ مُلكُ يديهما فنسيْتَ حقّهما عشيّةَ أُسكِنا تحت الثرى وسكنتَ في داريهما فلتلحقّنهما غداً أو بعدَهُ حتمًا كما لحِقا هما أبويهما ولتندمّنَّ على فِعالِك مثلما ندِما هما ندماً على فعليهما بُشراكَ لو قدّمتَ فِعلاً صالحاً وقضيتَ بعضَ الحقّ من حقّيهما وقرأتَ من أيِ الكِتاب بقدرِ ما تسطيعُهُ وبعثتَ ذاكَ إليهما فاحفظ حُفظتَ وصيّتي واعمل بها فعسى تنال الفوزَ من بِرّيهما
– قِمَّةُ الوُجْدَانِ بِرُّ الوالدَينْ فَرْضُ عَيْنٍ مِنْ إلَهِ العَالمِينْ ذِكْرُهُ يُتْلَى بقُرآنٍ كَريمْ جَاءَ بالإيحَاءِ مِنْ وَحْيِ الأمينْ دينُنَا أوْصَى بأنْ نَرْعَاهُما والوَفَا حَقٌّ كَدَينٍ للمَدينْ اصْنَعِ الخَيراتِ وارْحَمْ ضَعْفَهُمْ وَاسْعَ في إرْضَائِهِمْ في كُلِّ حينْ اذْكُرِ الإجْهَادَ في حَمْلٍ أليمْ مَرَّ كُرْهَاً في عَذَابٍ بالأنِينْ كُنْتَ فِي جَهْلٍ وغَيْبٍ عَنْ وُجُودْ كُنْتَ في خَلْقٍ بتَطْويرِ الجَنينْ اذْكُرِ الإرْضَاعَ مِنْ أمٍّ حَنُونْ عَينُهَا في لَهْفَةٍ طُولَ السِّنينْ كُنْتَ مَحْميَّاً بعَينِ الوالدَينْْ سُهْدُ عَينٍ شَاهِدٌ عَنْهُ الجُفُونْ واذْكْرِ الأبَّ العَطُوفَ المُرْشِدَا إنَّهُ لَيثٌ بدَارٍ كالعَرينْ بَاكِراً في سَعْيِهِ مِثْلَ الصُّقُورْ جَاعِلاً مِنْ بَيتهِ الحِصْنَ الحَصينْ مُتْعَبَاً في هَمِّهِ لا يَشْتَكي في نَشَاطٍ دَائِمٍ لا يَسْتَكينْ رَاجِيَاً مِنْ ربِّهِ الرِّزقَ الوَفيرْ يَعْبُدُ الخَلاّقَ في نُورِ اليَقينْ كُنْ وَدُودَاً، كُنْ عَطوفَاً يا بُنَيْ كُنْ وَفِيَّاً، كُلُّ إثْمٍ في الخَؤُنْ قَبِّلِ الأيْدِيَ في خَفْضِ الجَنَاحْ واذْكُرِ الإنْسَانَ مِنْ مَاءٍ وَطِينْ جَنَّةُ الرَّحْمَنِ تَجْثُو عِنْدَهُمْ تَحْتَ أقْدَامٍ لأمٍّ قدْ تَكُونْ فَاغْتَنِمْ ما مُمْكِنَاً واحْرِصْ عَلَى بِرِّهِمْ في وُدِّهِمْ قبْلَ المَنُونْ
– سأَلوني: لِمَ لَمْ أَرْثِ أَبي؟ ورِثاءُ الأَبِ دَيْنٌ أَيُّ دَيْنْ أَيُّها اللُّوّامُ، ما أَظلمَكم! أينَ لي العقلُ الذي يسعد أينْ؟ يا أبي، ما أنتَ في ذا أولٌ كلُّ نفس للمنايا فرضُ عَيْنْ هلكَتْ قبلك ناسٌ وقرَى ونَعى الناعون خيرَ الثقلين غاية ُ المرءِ وإن طالَ المدى آخذٌ يأخذه بالأصغرين وطبيبٌ يتولى عاجزاً نافضاً من طبَّه خفيْ حنين إنَّ للموتِ يداً إن ضَرَبَتْ أَوشكَتْ تصْدعُ شملَ الفَرْقَدَيْنْ تنفذ الجوَّ على عقبانه وتلاقي الليثَ بين الجبلين وتحطُّ الفرخَ من أَيْكَته وتنال الببَّغا في المئتين أنا منْ مات، ومنْ مات أنا لقي الموتَ كلانا مرتين نحن كنا مهجة ً في بدنٍ ثم صِرْنا مُهجة ً في بَدَنَيْن ثم عدنا مهجة في بدنٍ ثم نُلقى جُثَّة ً في كَفَنَيْن ثم نَحيا في عليٍّ بعدَنا وبه نُبْعَثُ أُولى البَعْثتين انظر الكونَ وقلْ في وصفه قل: هما الرحمة ُ في مَرْحَمتين فقدا الجنة َ في إيجادنا ونَعمْنا منهما في جَنّتين وهما العذرُ إذا ما أُغضِبَا وهما الصّفحُ لنا مُسْتَرْضَيَيْن ليتَ شعري أيُّ حيٍّ لم يدن بالذي دَانا به مُبتدِئَيْن؟ ما أَبِي إلاَّ أَخٌ فارَقْتُه وأَماتَ الرُّسْلَ إلاَّ الوالدين
– طالما قمنا إلى مائدة ٍ كانت الكسرة ُ فيها كسرتين وشربنا من إناءٍ واحدٍ وغسلنا بعدَ ذا فيه اليدين وتمشَّيْنا يَدي في يدِه من رآنا قال عنّا: أخوين نظرَ الدهرُ إلينا نظرة ً سَوَّت الشرَّ فكانت نظرتين يا أبي والموتُ كأسٌ مرة ٌ لا تذوقُ النفسُ منها مرتين كيف كانت ساعة ٌ قضيتها كلُّ شيءٍ قبلَها أَو بعدُ هَيْن؟ أَشرِبْتَ الموت فيها جُرعة ً أَم شرِبْتَ الموتَ فيها جُرعتين؟ لا تَخَفْ بعدَكَ حُزناً أَو بُكاً جمدتْ منِّي ومنكَ اليومَ عين أنت قد علمتني تركَ الأسى كلُّ زَيْنٍ مُنتهاه الموتُ شَيْن ليت شعري: هل لنا أن نتلقي مَرّة ً، أَم ذا افتراقُ المَلَوَين؟ وإذا متُّ وأُودعتُ الثرى أَنلقَى حُفرة ً أَم حُفْرتين؟.
قد يهمك أيضًا: براجراف عن الطعام السريع
عبارات وحكم عن بر الوالدين وفضل الأم
– الأم هي من تحيا وتعيش من أجل بناء أسرة متماسكة مترابطة، هي من تظهر كنورٍ مضيء في الظلمات لترشدنا إلى طريق صحيح، وتسهر كالقمر إن أصابنا مكروه أو علّة في ليالي الألم، وتكون كالمقصّ الذي يقطع أشواك الجرح والأذى من ربيع العمر.
– الأم هي كل شيء في هذه الحياة هي التعزية في الحزن، الرجاء في اليأس، والقوة في الضعف.
– الأم هي قسيمة الحياة وموطن الشكوى وعماد الأمر، وعتاد البيت ومهبط النجاة، وهي آية الله.
– من فقد أمه فقد أبويه.
– الأم ستبقى مثالية، حنونة، جميلة، وعطوفة مهما حطت بنا الأقدار وأودى بنا الإعصار.
– أمّي هي النّبع الذي استمدّ منه أسمى مبادئ حياتي.
– أمي لمستك تزيل الخوف من خلجاتي.
– قلب الأم هوَّة عميقة ستجد المغفرة دائماً في قاعها.
– الأم سرّ الحياة ومهاج الغضب ومقعد الألفة ومجتلى القريحة، ومطلع القصيدة وموطن الغناه، ومصدر الهناء، ومشرق السعادة.
– إنّ الأمّ التي تهزّ المهد بيسارها تهزّ العالم بيمينها.
– أمّي همستك تغرقني في حنانك الذاتيّ، بوجودك تزداد أيام فرحي ومسرّاتي.
– طيبة الأب أعلى من القمم، وطيبة الأم أعمق من المحيطات.
– الأم كوكب مضي ء بذاته، ويسمو في صورته وسماته، وأجمل بلسم في صفاته ولها منظر أحلى من نبراته، ونفس زكيّة طاهرة بصلاته.
– ما يتعلّمه الطّفل على ركبتي أمّه لا يمحى أبداً.
– عذرًا عزيزي الجبل، فأمّي الشموخ بعينه.
– أمي الغالية يا قلباً أجد في نبضاته الأمان، يا بيتاً يفوح في أرجائه الحنان.
– يا أمّي أنتِ الخير والبركة على مر الزمان، أحبّك ويفيض قلبي بالبهجة والعرفان.
– أمّي يا ملاكي يا حبي الباقي إلى الأبد.
– لا توجد في العالم وسادة أنعم من حضن الأم، ولا وردة أجمل من ثغرها.
– أمّي هي نور حياتي التي لطالما أنارت طريقي رغم طوله.
– أمي الشمعة التي أنارت لي طريقي.
– الأم نعم الجليس وخير الأنيس ونعم القرين في دار الغربة، ونعم الحنين في ساعة القربة.
– أفضل كتابٍ قرأته هو أمّي.
– روحي الذابلة تكفيها نظرة واحدة لوجه أمّي كي ترتوي.
– الأم تظلم نفسها لتنصف أولادها.
– الأم بريق في سماء الكون، إعجاز من الله، هي أقدس معاني الإنسانية وأعظم هِبات الحياة.
– الملاذ الأكثر أماناً هو حضن الأم.
– الأم هي التي تعطي ولا تنتظر أن تأخذ مقابل العطاء.
– لم أطمئن قط إلّا وأنا في حضن أمّي.
– الأمّ هي أقدس الأحياء.
– مع كل إشراقة شمس أرى صورتك أمامي، أراك تشرقين فتملأين الكون ضياءً، والسماء إشراقاً، ومع كلّ تغريدة طير كان صوتك الناعم الدافئ يدخل في سمعي، هذا الصوت المغرد يعطي الحياة لحناً.
– مدرستي الأولى على صدر أمي.