شعر عن فضل الاب
جمعنا لكم مجموعة متنوعة لـ شعر عن فضل الاب ، يبحث عنها عدد كبير من الأشخاص للتعبير عن مشاعر الحب والامتنان للأب على جهوده ودعمه لهم طوال الوقت، وتعبه الشديد لفترة طويلة خارج المنزل من أجل أبنائه.
شعر عن فضل الاب
– وَأَصْبَحْتَ طَيْفَاً بَعيدَ المَزارْ وأُقْصِيتَ عَنَّا فَلَمَّا فَقَدْناكَ ذاكَ النَّهارْ وجُرِّدْتَ مِنَّا أتينا إليْكْ بَكَيْنا عَلَيْكْ فَقَدْ كُنْتَ فينا كعصْفورِ أيْكْ بِحُبٍ تَغَنَّى وقَدْ كُنْتَ فينا مع الحُلْمِ حُلْمَاً معَ العُمْرِ عُمْرَاً معَ اللَّيْلِ بَدْراً بهِ قَدْ فُتِنَّا وَأَصْبَحْتَ طَيْفَاً بَعيدَ المَزارْ لَقَدْ كانَ يَوْمَاً عَصيباً عَلَيْنا فَوا أسَفا حَيْثُ ضَاعَ الشَّبابْ فَقَدْ كانَ كالشَّمْسِ ما إن تَبَدَّتْ فَكَيْفَ تَوارَى وفى الفَجْرِ غَابْ؟! وَها صارَ كالحُلْمِ نَهْفوا إليهِ فَنَلْقاهُ حَيْثُ انتهيْنا سَرَابْ وما كُنْتُ أَحْسَبُ أنَّ الليالى سَتَغْتالُ نُدْمانَها والشَّرابْ وأنَّ نُجومَ السَّما النَيْراتِ سَتَهْوِى ليَعْلو ذُراها التُّرابْ ويُصْبِحُ مَنْ كانَ يَمْشى الهُوَيْنا يُحَلِّقُ كالطَّيْرِ بَلْ كالشِّهابْ ويَجْتاحُنا الحُزْنُ حتَّى كَأنَّا كَفُلْكٍ تَرَامَتْ بطَامِى العَبَابْ وَدَاعاً أبى وَدَاعاً فللمَوْتِ جُرْحٌ عَمِيقٌ وَدَاعاً فللمَوْتِ ظُفْرٌ وَنَابْ ودَاعاً أبى وَلْتَنُلْ حَيْثُ تَرْقَى رَفيعَ الجِنانِ وحُسْنَ المَآبْ
– طوى بعض نفسي إذ طواك الثّرى عني وذا بعضها الثاني يفيض به جفني أبي خانني فيك الرّدى فتقوضت مقاصير أحلامي كبيت من التّين وكانت رياضي حاليات ضواحكا فأقوت وعفّى زهرها الجزع المضني وكانت دناني بالسرور مليئة فطاحت يد عمياء بالخمر والدن فليس سوى طعم المنيّة في فمي وليس سوى صوت النوادب في أذني ولا حسن في ناظري وقلّما فتحتهما من قبل إلاّ على حسن وما صور الأشياء بعدك غيرها ولكنّما قد شوّهتها يد الحزن على منكي تبر الضحى وعقيقه وقلبي في نار وعيناي في دجن أبحث الأسى دمعي وأنهيته دمي وكنت أعدّ الحزن ضربا من الجبن فمستنكر كيف استحالت بشاشتي كمستنكر في عاصف رعشة الغضن يقول المعزّي ليس يحدي البكا الفتى وقول المعزّي لا يفيد ولا يغني شخصت بروحي حائرا متطلعا إلى ما وراء البحر أأدنو وأستدني كذات جناح أدرك السيل عشّها فطارت على روع تحوم على الوكن فواها لو أنّي في القوم عندما نظرت إلى العوّاد تسألهم عنّي ويا ليتما الأرض انطوى لي بساطها فكنت مع الباكين في ساعة الدفن لعلّي أفي تلك الأبوّة حقّها وإن كان لا يوفى بكيل ولا وزن فأعظم مجدي كان أنك لي أب وأكبر فخري كان قولك: ذا ابني أقول لي إنّي كي أبرّد لوعتي فيزداد شجوي كلّما قلت لو أني أحتّى وداع الأهل يحرمه الفتى
– لبيب دقيق الفهم والذوق والفنّ فما استشعر المصغي إليك ملالة ولا قلت إلاّ قال من طرب زدني برغمك فارقت الربوع ىوإذا على الرغم منّا سوف نلحق بالظعن طريق مشى فيها الملايين قبلنا من المليك السامي عبده إلى عبده الفنّ نظنّ لنا الدنيا وما في رحابها وليست لنا إلاّ كما البحر للسفن تروح وتغدو حرّة في عبابه كما يتهادى ساكن السجن في السجن وزنت بسرّ الموت فلسفة الورى فشالت وكانت جعجعات بلا طحن فأصدق أهل الأرض معرفة به كأكثرهم جهلا يرجم بالظّنّ فذا مثل هذا حائر اللبّ عنده وذاك كهذا ليس منه على أمن فيا لك سفرا لم يزل جدّ غامض على كثرة التفصيل في الشّرح والمتن أيا رمز لبنان جلالا وهيبة وحصن الوفاء المحصن في ذلك الحصن ضريحك مهما يستسرّ وبلذة أقمت بها تبني المحامد ما تبني أحبّ من الأبراج طالت قبابها وأجمل في عينيّ من أجمل المدن على ذلك القبر السلام فذكره أريج بهنفسي عن العطر تستغني
عبارات وحكم عن الأب
– ذلك النبع الصافي إلي شجرتي التي لا تذبل إلى الظل الذي آوي إليه في كل حين.
– ربما لم أبرك تمام البر… لكني األم أن قلبك اكبر من أي بَر… رعاك المولى… وجزاك من الثواب أجزاه.
– أبي يا منبع الآمال يا وجدي… إليك أبث شوقي وحنيني… يا أعظم قلب في الوجود… لمثلك يكتب الشعر والقصيد.
– في نظر العالم أنت أبي وفي نظري أنت العالم.
– يا وردة أحلامي، وينبوع حناني ويا شمس الأماني وأحلى من في الأنام.
– أبي الغالي: يا أولى نظراتي في الحياة، يا بلسم قلبي الشافي.. يا من وجدت في الحياة لأبرك بعد عبادة ربي يا قلبي النابض.
– ليتها الأيام تهدى والسنين ….مثل ما تهدى الهدايا بالتمام…كان يمه كل ما تتقدمين… ثانيه بالعمر أهديك عام.
– أبي يا أول حب عشته في دنياي يا أول أسم تنطق شفاي طاريه أنتي هوى روحي وبعروقي الماي عمري بدونك عمر ما عشت أنا فيه يا ما لقيتك في شتاء وقتي دفاي حضنك يدفيني بحنانه وأدفيه ويا ما مسكتي من على الوقت يمناي خوفاً علي من الزمان وبلاويه أنتي نظر عيني وبسمة شفاي وأنت هوى قلبي وحبه وغاليه وأنت صبرك اللي تعدى عطاياي لو عشت كل العمر ما اقدر اوفيه تدعين ربي لي يسدد خطاي وأرفع أنا كفي لله وادعيه يا ربي تمنحني رضاها في دنياي وإن ما رضت عني ترى العيش ما بيه.
– إلى قدوتي الأولى… ونبراسي الذي ينير دربي.. إلى من علمني أن أصمد أمام أمواج البحر الثائرة.. إلى من أعطاني ولم يزل يعطيني بلا حدود.. إلى من رفعت رأسي عالياً افتخاراً به.. إليكِ يامن أفديكِ بروحي.. أبعث لكِ باقات حبي واحترامي وعبارات نابعه من قلبي.. وإن كان حبر قلمي لا يستطيع التعبير عن مشاعري نحوك.. فمشاعري أكبر من أسطرها على الورق.. ولكني لا أملك إلا أن أدعو الله عزوجل أن يبقيكِ ذخراً لنا ولايحرمنا ينأبيع حبك وحنانك.
– اليك يا أبي يانبع الحنان فأنتِ بلسمي… أنتِ حياتي والهوى وتبسمي أنتِ ظلال العطف يملؤه الحنان أنتِ ديار الحب والحنان أجهدتِ نفسك بلا ضجر
– هذه كلمات أكتبها إليك بمداد قلبي، وأبعثها إليك مع عبير الورد وأريج الفل والياسمين… يا قمراً أضاء ظلام عقلي، وأضاء لي طريقي في الحياة..
– ويا شمساً أذابت جمود قلبي، وفجرت ينأبيع الأمل… يا من غرّست حُبّ الله في فؤادي، ورسّخت عقيدة التوحيد في أعماقي…
– يا من كنت لي أُماً في الحنان، ومعلمةً في الأخلاق، وأختاً في النصح والإرشاد… نصائحك نورٌ أسير عليه في حياتي، وابتسامتك ثلجٌ يُطفئ خوفي وألمي..
– بحر قلبي الواسع أنتِ، وموج عقلي الدافئ أنتِ، وبياض قلبك بدرٌ في سماء نفسي… ومهما وصفتك فلن أستطيع أن أكمل، ليس تهاوناً، ولكن شيء أعمق :من ذلك.
قد يهمك أيضًا: شعر عن الاخلاق الاسلامية