شعر فخر بالاخ
هذه مجموعة شعرية مميزة من شعر فخر بالاخ ، يبحث عنه العديد من الأشخاص، لتبادلها مع الأخ في كل الأوقات للتعبير عن مدى احترامهم للأخ ومحبتهم له ولوجوده في الحياة.
شعر فخر بالاخ
– أنت يا حرقتي يا أخي يا جليسيَ في وحدتي وانتظاريَ.. يا صورتي أنتَ يا وجهَ هذا الجليسْ.. كن أنيسيَ في وحشتي كن دليليَ في حيرتي وحضوريَ في غيبتي يا أخي أنت يا صمت صوتي يا قائلي يا مُجيبِيَ يا سَائِلِي اكشف السرّ لي.. أرني في المرايا معانيكَ علِّيَ أصبر عمّا ذَرَتْهُ الجراحاتُ في قمة الونشريسْ أنت يا توبتي يا خليليَ يا صمتَ هذا الأنيسْ
– ألا إنّما الإخوانُ عِنْدَ الحَقائِقِ ولا خيرَ في ودِّ الصديقِ المُماذِقِ لَعَمْرُكَ ما شيءٌ مِنَ العَيشِ كلّهِ أقرَّ لعيني من صديقٍ موافقِ وكلُّ صديقٍ ليسَ في اللهِ ودُّهُ فإنّي بهِ في وُدّهِ، غَيرُ وَاثِقِ أُحِبُّ أخاً في اللّهِ ما صَحّ دينُهُ وَأُفْرِشُهُ ما يَشتَهي مِنْ خَلائِقِ وَأرْغَبُ عَمّا فيهِ ذُلُّ دَنِيّة وَأعْلَمُ أنّ اللّهَ، ما عِشتُ، رَازِقي صَفيَّ، منَ الإخوانِ، كُلُّ مُوافِقٍ صبورٍ على ما نابَهُ من بوائِقِ
– كتابِي كتابُ أخي لوعةٍ يُقصِّر عن وصفِ أشواقِهِ إذا كتبتْ كفُّه أَحُرفا محتْها سوابقُ آماقه وسوف تُنَبِّيك آثارُها إذا وَصلتْ ضِمْنَ أوراقه لئن بَعُدتْ بك عنه النَّوَى فشخصُك ما بين أحداقه.
– ذَكَرتُ أَخي بَعدَ نَومِ الخَلِيِّ فَاِنحَدَرَ الدَمعُ مِنّي اِنحِدارا وَخَيلٍ لَبِستَ لِأَبطالِها شَليلاً وَدَمَّرتَ قَوماً دَمارا تَصَيَّدُ بِالرُمحِ رَيعانَها وَتَهتَصِرُ الكَبشَ مِنها اِهتِصارا فَأَلحَمتَها القَومَ تَحتَ الوَغى وَأَرسَلتَ مُهرَكَ فيها فَغارا يَقينَ وَتَحسَبُهُ قافِلاً إِذا طابَقَت وَغَشينَ الحِرارا فَذَلِكَ في الجَدِّ مَكروهُهُ وَفي السِلمِ تَلهو وَتُرخي الإِزارا وَهاجِرَةٍ حَرُّها صاخِدٌ جَعَلتَ رِداءَكَ فيها خِمارا لِتُدرِكَ شَأواً عَلى قُربِهِ وَتَكسَبَ حَمداً وَتَحمي الذِمارا وَتُروي السِنانَ وَتُردي الكَمِيِّ كَمِرجَلِ طَبّاخَةٍ حينَ فارا وَتُغشي الخُيولَ حِياضَ النَجيعِ وَتُعطي الجَزيلَ وَتُردي العِشارا كَأَنَّ القُتودَ إِذا شَدَّها عَلى ذي وُسومٍ تُباري صِوارا تَمَكَّنَ في دِفءِ أَرطاتِهِ أَهاجَ العَشِيُّ عَلَيهِ فَثارا فَدارَ فَلَمّا رَأى سِربَها أَحَسَّ قَنيصاً قَريباً فَطارا يُشَقَّقُ سِربالَهُ هاجِراً مِنَ الشَدِّ لَمّا أَجَدَّ الفِرارا فَباتَ يُقَنِّصُ أَبطالَها وَيَنعَصِرُ الماءُ مِنهُ اِنعِصارا
– ياصاحبي لا تشتكي الوقت والحال خلّ الذي في قلبك اليوم خافي ما كل حكيٍ يا أبيض القلب ينقال و لا كل عمرٍ من شقى الحال غافي رح و اشتكي للي له الكل رحال و ارفع كفوفك له ترى الله كافي و اعرف ترى كلٍ من همومها شال و لا عاد شفت اللي من الهمّ صافي ما انت الوحيد اللي شكى الوقت و الحال و ما انت الوحيد اللي له الوقت جافي اكذب عليك ان قلت لك خالي البال ياما مشيت الدّرب و النّور طافي همّي بقلبي يالخوي اتعب الحال دمعي بعيني رقص اليوم قافي انت الرّفيق الّلي بهالكون ما مال لا ضاق صدري منهم ألقاك لافي ترى غلاك اليوم ثابت و لا زال و لا عاد أبي ربع القلوب المقافي خذني يمينك وابشر بذرب الأفعال لأمشي معك لو وين كان انجرافي أقسم قسم إنك على الراس تنشال خذ من قصيدي وشوف جل اعترافي
اقرا ايضا : شعر عن فقدان الاخ
عبارات وحكم عن الأخوة
– أخي أتذكر الأيام الجميلة التي قضيناها مع بعضنا؟ أيام الطفولة والبراءة أيام الشقاوة والمواقف المضحكة، أتمنى أن ترجع تلك الأيام بكل مواقفها.
– أخي الغالي يا صديقي ورفيق دربي، يا من معه تحلو كل الأوقات، وبقربه أشعر بالأمن والأمان، ومعه دائماً يحلو الكلام، أحبك أخي.
– لك وحدك يا أخي أبعث هذه الرسالة، ممزوجة بالحب مكللة بالصدق مكللة بالوفاء، حتى أهمس في أذنك، من يحترمك على قدر طاعتك لربك، ويخشى عليك كخشيته على نفسه.
– شكراً يا أخي على تلك الابتسامة اللطيفة، التي تشق بجمال نورها ظلام قلبي فتمسح ما به من هموم، وشكراً على تلك اللمسة الحانية، التي تفجر في قلبي ينبوعاً من الأمل في هذه الحياة القاسية.
– قيل في حب الأخ: هو ذلك الجبل الذي أسند عليه نفسي عند الشدائد، وكيف لا أحبه ورب الكون قال فيه ‘”سنشد عضدك بأخيك”‘.
– الأخت فاكهة الحياة، والحب المملوء بالشغب الجميل، ولديها الأسرار في خزائن أمينة.
– الأخوة نعمة من الله، لا يعرف قيمتهم إلاّ من تمتّع بهم.
– إذا مَا حَالَ عَهْدُ أَخِيك يَوْماً وحَادَ عَنْ الطَّرِيقِ الْمُسْتَقِيمِ، فَلاَ تَعْجَـلْ بِلَوْمِك وَاسْتَدِمْهُ فَإِنَّ أَخَا الْحِفَـاظِ الْمُسْتَدِيم، فَـإِنْ تَـكُ زَلَّةٌ مِنه وَإلا فَلاَ تَبْعُدْ عَنْ الْخُلُـقِ الْكَرِيـمِ.
– من كانت لديه أخت فهو ملك الدنيا بأكملها لأن الأخت بحد ذاتها دنيا وعالم.
– الأخت إنسانة مُستعدة للتضحية من أجلك، تقدم أولوياتك على أولوياتها، تعرف حالتك النفسية من عينك، موجودة لك في السراء والضراء، كالسيف موجودة لتحمي ظهرك، مرآة لشخصيتك، لا تعارضك إلا فيما يخالف مصلحتك.
– إذا ما بدت مـن أخيك لـك زلـة فكـن أنت محـتـالاً لزلته عـذراً، أحب الفتى ينفي الفواحشَ سمعُه كـأن بـه عـن كـل فاحـشـة وقـراً، سليم دواعي الصدر لا باسط أذى ولا مانع خيـراً، ولا قائـل هجـراً.
– الأخ مهما حصل يبقى عضيد وأبناء العم ليس عنهم غنى.
– إن أخاك من يسعى معك ومــن يـضــر نـفـسـه لينـفـعـك، ومن إذا ريب الزمـان صدعـك شـتـت فـيـك شـمـلـه ليجـمـعـك.
– فتنة الإخوان عرس الشيطان.
– أخبروا أخي بأنه أبي الثاني وسندي في هذه الدنيا وعون لي بعد الله وأني أحبه جداً.
– ليس الأخ مـن ودَّ بلسانـه ولكن الأخ من ودّ وهو غائب، ومن ماله مالي إذا كنـت معدماً ومالي لـه إن أعوزتـه النوائـب.
– إن كان عز الأخوان يرفع الرأس، فإني فيهم رافعه رأسي.
مـن لي بـأخ إذا أغضـبـتـه وجهـلـت كان الحـلـم رد جـوابــه، وإذا صبوت إلى المدام شربت من أخـلاقـه وسكرت من آدابه، وتراه يصغي للحـديث بطرفه وبـقلـبه ولعله أدري به.
– معاتبة الأخ خير من فقده.
– أخوك من يدنو وترجو مودته وإن دُعي استجاب، إذا حاربت حارب من تعادي وزاد سلاحه منك إقتراب.
– أجمل قدر فٓي دنيِتي أنك أخي.
– مهما كان العمر، يتم الأخ الكبير هو الأب الثاني لأخته.
– فإذا ظفرتَ بذي الوفاء فحُـط رحلـكَ فـي رِحابـه، فأخـوك مَـن إن غـاب عـنـك رعى ودادك فـي غيابـهْ، وإذا أصابـك ما يـسوءُ رأى مصابكَ من مصابهْ، ونراه يَـتوجـعُ إن شكوتَ كأن ما بك بعض ما بـهْ.
– الأخت الكبرى، هِي حبيبة أَباها ومُستشارة أُمها و أسرار البيت في حِجرها، شَخصيتها باذخة، تُبهِرك بِحكمتها.
– وما المرء إلا بإخوانه كما يقبض الكف بالمعصم، ولا خير في الكف مقطوعة ولا خير في الساعد الأجذم.
– أخواني في عيني اليمنى ملوك وسلاطين، وفي عيني اليسرى دواء للمضرة.
– الأخوة هم أجزاء من الأم تسير على قدمين.
– الأب كنز والأخ سلوى والصديق كلا الاثنين.
– الأخوة وطن وأنا من دونهم غربة.
– أخاك أخاك إن من لا أخ له، كساع إلى الهيجا يغبر سلاح.
أنا وأخواتي أميرات أنجبتنا ملكة عظيمة.
– أخي سأبقى لك الخليل الوفي، الأخ الذي يكتم أسرارك ويحفظها، أخ تجده يدك اليمنى وعزوتك، أخ يتمنى من الله أن تكون أسعد البشر، فإليك حبي وتقديري وإحترامي يا أعزوأغلى البشر يا أخي.
اقرا ايضا : شعر ليبي عن موت الام