شعر للمعلمة المتميزة
جمعنا لكم مجموعة متنوعة من شعر للمعلمة المتميزة ، يبحث عنه العديد من الأشخاص وذلك لاستخدامه وتبادله مع المعلمات لتقديم الشكر والامتنان لمجهودهم الكبير في مساعدتهم على التعلم.
شعر للمعلمة المتميزة
– بالعلم يدرك أقصى المجد من أمم
ولا رُقيٌّ بغير العلم للأمم
يا من دعاهم فلبته عوارفهم
لجودكم منه شكر الروض للديم
يحظى أولو البذل إن تحسن مقاصدهم
بالباقيات من الآلاء والنعم
فإن تجد كرما في غير محمدة
فقد تكون أداة الموت في الكرم
معاهد العلم من يسخو فيعمرها
يبني مدارج للمستقبل السنم
وواضع حجرا في أس مدرسة
أبقى على قومه من شائد الهرم
شتان ما بين بيت تستجد به
قوى الشعوب وبيت صائن الرمم
لم يرهق الشرق إلا عيشه ردحا
والجهل راعيه والأقوام كالنعم..
– لقد علمتُ وخيرُ العلمِ أنفعُهُ
أن السعيدَ الذي ينجو من النارِ.
فخذوا العلمَ على أعلامِهِ
واطلُبوا الحكمةَ عندَ الحكماءِ.
العلمُ كالقفل إِن ألفيته عسراً
فخلهِ ثم عاودْه لينفتحا
وقد يخونُ رجاءٌ بعد خدمتِه
كالغَرْبِ خانتْ قواه بعد ما متحا.
تركُ النفوسِ بلا علمٍ ولا أدبٍ
تركُ المريضِ بلا طبٍ ولا آسِ.
إِذا ما أقامَ العلمُ رايةَ أمةٍ
فليس لها حتى القيامةِ ناكسُ
تنامُ بأمنٍ أمةٌ ملءَ جفنِها
لها العلمُ إِن لم يسهرِ السيفُ حارسُ
حُضُّ على العلمِ حُضُّوا
يا قومُ فالعلمَ فرضُ
وهل يَتمُّ لشعبٍ .
قد أغفلَ العلمَ نهضُ؟..
– إِذا ما العلمُ لابسَ حسنَ خلقٍ
فرج لأهلِه خيراً كثيرا
وما إِن فازَ أكثرُنا علوماً
ولكن فازَ أسلمنا ضميرا
وليس الغنى إِلا غِنَى العلم إِنه
لنور الفتى يجلو ظلامَ افتقارهِ
ولا تحسبنَّ العلمَ في الناسِ منجياً
إِذا نكبت أخلاقُهم عن منارهِ
وما العلمُ إِلا النورُ يجلو دجى العمى
لكن تزيغُ العينُ عند انكسارهِ
فما فاسدُ الأخلاقِ بالعلمِ مفلحاً
وإِن كان بحراً زاخراً من بحارهِ..
– تلقطْ شذورَ العلمِ حيثُ وجدتَها
وسلْها ولا يخجلْكَ أنكَ تسألُ
إِذا كنتَ في إِعطائِكَ المالَ فاضلاً
فإِنكَ في إِعطائكَ العلمَ أفضلُ.
ما لي أرى التعليمَ أصبحَ عاجزاً
عن أن يصحُّ من النفوسِ مُكسّرا؟
عُكِسَتْ نتائجُهُ فأصبحَ هديْهُ
غِباً وأضحى صَفْوَه متكَدرا..
قد يهمك أيضًا: قصائد عن الاخلاق
عبارات وحكم عن المعلمة والعلم
– من ذاق ظلمة الجهل أدرك أن العلم نور. (مصطفى نور الدين).
– العلم في الصغر كالنقش على الحجر.
– من لم يتعلم في صغره لم يتقدم في كبره.
– تغذية الفكر هي شمس ثانية بالنسبة إلى المتعلمين.
– لا ينال العلم براحة الجسم.
– اغد عالماً أو متعلماً، ولا تغد إمّعة بين ذلك.
– من أمضى يوماً من عمره في غير حق قضاه أو فرض أداه أو مجد أثله أو حمد حصله أو خير أسسه أو علم أقتبسه فقد عق يومه وظلم نفسه.
– اثنان لا يشبعان: طالب علم وطالب مال.
– قليل من العلم مع العمل به أنفع من كثير من العلم مع قلة العمل به.
– انتبه ادعاء المعرفة أشد خطراً من الجهل.
– المعرفة كنز يتبع صاحبه أينما ذهب.
– علمني كيف أصطاد ولا تعطني سمكة كل يوم.
– سلح عقلك بالعلم خير من أن تزين جسدك بالجواهر.
– قطره فوق قطره بحر.. وحكمه فوق حكمه علم.
بالسؤال يتعلم الإنسان.
– العلم هو الخير والجهل هو الشر.
– الرأي هو شيء وسط بين العلم والجهل.
– تعلموا العلم وعلموه الناس وتعلموا الوقار والسكينة وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم.
– بدون أن أعرف من أنا ؟ ولما أنا هنا ؟ الحياة مستحيلة.
– من لم ينفعه العلم لم يأمن ضرر الجهل.
– إنّ مثل القرآن والعلم كمثل سائق سيارة يمشي بها في السهل الواسع يرى القمر أمامه مُطلاً عليه من فوق الجبل فيسرع ليدرك القمر والقمر مكانه.
– الإسلام لا يعارض العلم الصحيح، ولا الفن النافع ولا الحضارة الخيرة، وإنه دين سهل رحب مرن.
– العلم ليس سوى إعادة ترتيب لتفكيرك اليومي.
– لا يزال العبد بخير ما علم الذي يفسد عليه عمله.
– الحق لا يقاوم سلطانه، والباطل يقذف بشهاب النظر شيطانه، والناقل إنّما هو يملي وينقل، والبصيرة تنقد الصحيح إذا تمقل، والعلم يجلو لها صفحات القلوب ويصقل.
– كلما اعتقد اني تعلمت شيئاً، اكتشف اني أجهل أضعافه.. طلب العلم من المهد إلى اللحد.
– إنّ تعليم الناس وتثقيفهم في حدّ ذاته ثروة كبيرة نعتز بها، فالعلم ثروة ونحن نبني المستقبل على أساس علمي.
– في الأسفار علم للشبان واختبار للشيوخ.
– سمّاني الناس مجنوناً، غير أن العلم لم يكشف لنا بعد فيما إذا كان الجنون ذروة الذكاء أم لا.
– لكل شيء آفة، وآفة العلم نسيانه.
– إذا كانت الراحة في الجهل بالشيء، كان التعب في العلم بالشيء، وكم علم لو بدا لنا لكان فيه شقاء عيشنا، وكم جهل لو ارتفع منا لكان فيه هلاكنا.
– طلب العلم شاق ولكن له لذة ومتعة والعلم لا ينال إلّا على جسر من التعب والمشقة ومن لم يتحمل ذل العلم ساعة يتجرع كأس الجهل أبدا.
– إذا لم نطالب بحقوق الناس في العدل والحرية فلا خير في أي علم نتعلمه.. ناجي عبد الصمد.
– المعلم ناسك انقطع لخدمة العلم كما انقطع الناسك لخدمة الدين.
– لا تطلب العلم رياء، ولا تتركه حياء.