شعر نبطي عن المعلم
نضع بين أيديكم مجموعة متنوعة من نصوص شعرية لـ شعر نبطي عن المعلم ، يستخدمها الطلاب والأشخاص العاديين لتقديم الشعر للمعلم وذلك للتعبير عن شكره والامتنان لدوره في تعليمهم.
شعر نبطي عن المعلم
– قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا
كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا
أَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي
يَبني وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا
سُبحانَكَ اللَهُمَّ خَيرَ مُعَلِّمٍ
عَلَّمتَ بِالقَلَمِ القُرونَ الأولى
أَخرَجتَ هَذا العَقلَ مِن ظُلُماتِهِ
وَهَدَيتَهُ النورَ المُبينَ سَبيلا
وَطَبَعتَهُ بِيَدِ المُعَلِّمِ تارَةً
صَدِئَ الحَديدُ وَتارَةً مَصقولا
أَرسَلتَ بِالتَوراةِ موسى مُرشِداً
وَاِبنَ البَتولِ فَعَلَّمَ الإِنجيلا
وَفَجَرتَ يَنبوعَ البَيانِ مُحَمَّداً
فَسَقى الحَديثَ وَناوَلَ التَنزيلا
عَلَّمتَ يوناناً وَمِصرَ فَزالَتا
عَن كُلِّ شَمسٍ ما تُريدُ أُفولا
وَاليَومَ أَصبَحَتا بِحالِ طُفولَةٍ
في العِلمِ تَلتَمِسانِهِ تَطفيلا
مِن مَشرِقِ الأَرضِ الشَموسُ تَظاهَرَت
ما بالُ مَغرِبِها عَلَيهِ أُديلا
يا أَرضُ مُذ فَقَدَ المُعَلِّمُ نَفسَهُ
بَينَ الشُموسِ وَبَينَ شَرقِكِ حيلا
ذَهَبَ الَّذينَ حَمَوا حَقيقَةَ عِلمِهِم
وَاِستَعذَبوا فيها العَذابَ وَبيلا..
– فلله در العلم كيف ارتقت به
عقول أناس كُنَّ بالأمس بلّها
غذاها نمير العلم من فيض نوره
جَلَت عن محياها المتوج بالبها
تخيّرت من ليلاي أسمى عقودها
فرائد درٍّ ما تشظى ولا وهي
هدية قلب للذي طالما شدا
وغنى بشعري حادياً ومنوها..
– أطلبُ العِلمَ ولا تكسَلْ فمـا
أبعـدَ الخيرَ على أهـلِ الكَسَلْ
واحتفـلْ للفقهِ في الدِّين ولا
تـشتغلْ عنـهُ بـمالٍ وخَـوَلْ
واهـجرِ النَّومَ وحصِّلهُ فمنْ
يعرفِ المطلوبَ يـحقرْ ما بَذَلْ
لا تـقلْ قـد ذهبتْ أربابُهُ
كلُّ من سارَ على الدَّربِ وصلْ
في ازديادِ العلمِ إرغامُ العِدى
وجمالُ العلمِ إصـلاحُ العمـلْ
جَمِّلِ المَنطِقَ بالنَّحو فـمنْ
يُـحرَمِ الإعرابَ بالنُّطقِ اختبلْ
انـظُمِ الشِّعرَ ولازمْ مذهبي
فـي اطَّراحِ الرَّفد لا تبغِ النَّحَلْ
فهوَ عنوانٌ على الفضلِ وما
أحسنَ الشعرَ إذا لـم يُـبتـذلْ
ماتَ أهلُ الفضلِ لم يبقَ سوى
مقرف أو من على الأصلِ اتَّكلْ..
– تعلم فليسَ المرءُ يولدُ عالماً
وَلَيْسَ أخو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُ
وإنَّ كَبِير الْقَوْمِ لاَ علْمَ عِنْدَهُ
صَغيرٌ إذا الْتَفَّتْ عَلَيهِ الْجَحَافِلُ
وإنَّ صَغيرَ القَومِ إنْ كانَ عَالِماً
كَبيرٌ إذَا رُدَّتْ إليهِ المحَافِلُ..
قد يهمك أيضًا: شعر حب تويتر
عبارات وحكم عن المعلم والعلم
– التلميذ إنسان يتعلم، والمجاز إنسان ينسى.
– ما نتعلمه في المهد يبقى حتى اللحد.
– العلم ملجأ العالم، والغابة ملجأ النمر.
– لن يستطيع العلم الحديث اختراع مهدئ للأعصاب أفضل من الكلمة اللطيفة التي تقال في اللحظة المناسبة.
– من عمل بما علم، أورثه الله علم ما لم يعلم.
– كلما كبرت السنبلة انحنت، وكلما ازداد علم العالم تواضع.
– قد يضع العلم حدوداً للمعرفة، لكنه لا يجب أن يضع حدوداً للخيال.
– العلم هو الترياق المضاد للتسمم بالجهل والخرافات.
– العلم عبارة عن طريقة للتفكير أكثر من كونه قالباً جامداً للمعرفة.
– أول العلم الصمت، والثاني الاستماع، والثالث الحفظ، والرابع العمل، والخامس نشره.
– يضيع العلم بين اثنين: الحياء والكبر.
– إذا لم يمنع العلم صاحبه من الانحدار كان جهل ابن البادية علماً خيراً من علمه.
– نحن لسنا محتاجين إلى كثير من العلم، ولكننا محتاجون إلى كثير من الأخلاق الفاضلة.
– النجاح لا يحتاج إلى كثير من العلم، ولكنه يحتاج إلى الحكمة.
– الهدف النهائي للحياة هو الفعل وليس العلم، فالعلم بلا عمل لا يساوي شيئاً.
– نحن نتعلم لكي نعمل.
– العلم دون دين أعرج، والدين دون علم أعمى.
– لو كان العلم من دون التقى شرفاً، لكان أشرف خلق الله إبليس.
– لا يصلح العلم إلّا بثلاث: تعهد ما تحفظ، وتعلم ما تجهل، ونشر ما تعلم.
– من مشكلات التعلم الشائعة في المجتمعات النامية الانفصام بين لغة العلم وبين لغة الحياة اليومية.
– العلم هو الكتاب لا الذي يلقيه.
– وإن الجراءة هي علم الجاهل حين يكون له علم، وجهل العالم حين يكون للعالم جهل.
– اصرف كل اهتمامك إلى العلم فإنّ الله لا يُعبد إلّا بالعلم.
– العلم المادي أضاء لنا البيت، ولكنه لم يضئ لنا عقولنا.
– إن العلم الحق لم يكن أبداً مناقضاً للدين بل إنّه دال عليه مؤكد لمعناه.
– لا تعارض بين الدين والعلم، لأنّ الدين في ذاته منتهى العلم المشتمل بالضرورة على جميع العلوم.
– لن تكون متديناً إلّا بالعلم فالله لا يُعبد بالجهل.
– مهما كان العلم مؤلماً، فلن يكون أشد إيلاماً من الجهل.
– الاختبار والعلم يصقلان العبقرية ولكن لا يقومان مقامها.
– المدينة العظمى هي التي يسود فيها العلم والحرية والإخاء والوفاء.
– الإنسان ينسج حياته على غير علم منه وفقاً لقوانين الجمال حتى في لحظات اليأس الأكثر قتامة.
– إنّ العالِم يطلب العلم من المهد إلى اللحد ويموت جاهلاً.
– إنّ نشر العلم كفيل بطردهم كما يطرد النور الخفافيش.
– الهدف الدائم للعلم التجريبي هو الصدق وليس اليقين،
– فليس هناك علم تجريبي يقيني ولن يكون.
– من عمل على غير علم كان ما يفسد أكثر مما يصلح.
– الأخلاق أولاً ثم العلم والكفاءة، هذا هو مفتاح السعادة للأفراد والحكومات والجماهير.
– العلم أكبر من أن يحاط به، فخذوا من كل شيء أحسنه.
– ليس الجمال بأثواب تزيننا، إنّ الجمال جمال العلم والأدب.
– الفن يثير القلق، والعلم يطمئن.
– نصف العلم أخطر من الجهل.
– ومن طلب العلوم بغير كدّ سيدركها إذا شاب الغراب.
– كل شيء يرخص إذا كثر إلّا العلم فإنّه إذا كثر غلا.
– لا تربية مع جهالة المرأة، وعزلها عن العلم والعبادة، ودعوات الخير، وشؤون المسلمين.
– إن أي علم يصرف المسلمين عن واقعهم وإطالة الفكر فيه والعمل له إنّما هو جهل فاعلم هذا جيداً.
– العلم لا يصنع الحقيقة إنّه يكتشفها فقط.