ايات قرانية
احاديث عن العمرة
يرغب الكثير من المسلمين بالإطلاع على احاديث عن العمرة التي ورد ذكرها في السنة النبوية الشريفة للتعرف على أهمية العمرة وفضائلها في الإسلام، وفقًا لما أخبرنا به النبي محمد -صل الله عليه وسلم-.
فقد شرع الله سبحانه وتعالى في الإسلام، زيادة البيت الحرام الموجود في مكة لأداء مناسك مخصوصة في أوقات محددة، ويطلق عليها بـ”العمرة”، وشرح الله عز وجل شعائر العمرة في القرآن الكريم في قوله تعالى: {إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللَّهِ ۖ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا ۚ وَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ}.
احاديث عن العمرة
- عن أبي هريرةَ -رضي الله عنه- أنَّ رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- قال: “العمرةُ إلى العمرةِ كفَّارَةٌ لمَا بينَهمَا، والحجُّ المبرورُ ليسَ لهُ جزاءٌ إلا الجنَّةُ”. ويُبين لنا النبي محمد -صل الله عليه وسلم- خلال هذا الحديث، فضل العمرة، فهي كفارة للذنوب، فمن اعتمر فقد سقطت ذنوبه ومعاصيه، ومن سقط في فخ الذنوب والمعاصي يعود ويعتمر فتكون العمرة كفارة لما بين العمرتين.
- عن ابن مسعود -رضي الله عنه- أنَّ رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- قال: “تابعوا بين الحجِّ والعمرةِ، فإنَّهما ينفيان الفقرَ والذنوبَ كما ينفي الكيرُ خبثَ الحديدِ والذهبِ والفضةِ، وليس للحجَّةِ المبرورةِ ثوابٌ إلا الجنَّةَ”. وخلال هذا الحديث يُبين النبي -صل الله عليه وسلم- أن العمرة والحج ينفيان الفقر والذنوب عن المسلم.
- ورد عن رسول -صلَّى الله عليه وسلم-، عن عبد الله بن عمر أنَّ رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- قال: “رَحِم اللهُ المُحلِّقينَ، قالوا: والمُقصِّرينَ يا رسولَ اللهِ؟، قال: رحِم اللهُ المُحلِّقين، قالوا: والمُقصِّرينَ يا رسولَ اللهِ؟، قال: رحِم اللهُالمُحلِّقينَ، قالوا: والمُقَصِّرين يا رسولَ اللهِ؟، قال: والمُقصِّرينَ”، ويتحدث هذا الحديث عما يجب أن يقوم به العبد المعتمر حتى تصح له العمرة.
- عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (الغازي في سبيل الله، والحاج والمعتمر وفد الله، دعاهم فأجابوه، وسألوه فأعطاهم) رواه ابن ماجه.
عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة) متفق عليه. - عن عمر رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (تابعوا بين الحج والعمرة، فإن المتابعة بينهما تنفي الفقر والذنوب، كما ينفي الكير خبث الحديد) رواه أصحاب السنن إلا أبا داود.
- عن سهل بن سعد رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما من مسلم يلبي إلا لبى مَنْ عن يمينه أو عن شماله من حجر أو شجر أو مدر حتى تنقطع الأرض من ها هنا وها هنا) رواه الترمذي.
- عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ليأتين هذا الحجر يوم القيامة وله عينان يبصر بهما، ولسان ينطق به، يشهد على من استلمه بحق) رواه ابن ماجه، وصححه الألباني.
- عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من طاف بهذا البيت أسبوعاً – أي سبعة أشواط – فأحصاه كان كعتق رقبة، لا يضع قدماً ولا يرفع أخرى إلا حطَّ الله عنه بها خطيئة، وكتب له بها حسنة) رواه الترمذي، وقال: حديث حسن.
- عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (الغازي في سبيل الله، والحاج والمعتمر وفد الله، دعاهم فأجابوه، وسألوه فأعطاهم) رواه ابن ماجه.
- قال النبي محمد -صلى الله عليه وسلَّم- قال: “إذا كان رمضانُ ، فاعتَمِري فيهِ ، فإنَّ عُمرةً فيهِ تعدِلُ حَجَّةً”.
مقالات أخرى قد تهمك:-
احاديث عن الصديق