رسائل حب طويله بالفصحى
نضع بين أيديكم مجموعة من أجمل رسائل حب طويله بالفصحى ، تصلح للاستخدام من جانب العشاق والمتزوجين والمرتبطين، يمكن استخدام هذه الرسائل في تقوية العلاقة بين الطرفين.
رسائل حب طويله بالفصحى
– إلى الإنسانة التي أحببتّهُا حبّاً لا يوصف، إلى من تربّعت في قلبي، وجعلت حبَّها وساماً على صدري، إلى من تعيش ليلي ونهاري، إلى أميرتي وفتات أحلامي، إلى من نقَشتها الأقدار في قلبي، وحفرت اسمَهُا في عقلي وعروقي، إلى التي تهواها الرّوح والجسد، وإليها تركُن الآهات والوِئام، إلى من قضيت معهُا أسعد لحظات حياتي، إليكِ، يا من تغار منها الشّمس، والقمر، وكلّ البشر، إليكِ يا أغلى من عمري أهديكِ قلبي، وحُبّي، وعمري، لقد أصبحتِ كلَّ شيءٍ في حياتي، أنت دمعتي، وبسمة حياتي، أنتِ نبض قلبي، وأحلامي، وآمالي، أنتِ حبّيبتي الأوّلى، والأخيرة.
– لأجلّك أطرح العالم جانباً، فقلبي لن يضمّ إلا حبّكِ، وصدري لن يضمّ إلا شوقكِ وحنانكِ، أقسم أنّني لا ولن أقدر على أن أحسّ إذا كانت الحياة خاليّةً منك، يا من تعانقني بشوقهِا وحنانهِا، يا من تهّدهِد صرخات قلبي، واشتياقي بالشّوق، والأملِ، والحنانِ.
– حتّى الورود أبّت إلا أن تشاركني أحاسيسي الصّادقة، فكتبت لكِ أجمل، وأرقّ كلمةٍ يتبادلها العشّاق، أحبّكِ أقولّها بكلّ لغات العالم.
– كم أعشقُ تلك النظرات الصامِتة التي تُشرق كالشمسِ من عينيكِ، فتذوب ملامِحَ وجهي بين ثنايا جفونكِ الغائرة، أعشقُ فيكِ كل شيء؛ عفويّتك، غيرتك، قسوتك، رقّتك، بسمتك، دمعتك، صمتك؛ حتّى طريقة جِلستك أعشقّها، طريقةُ مشيتُكِ أعشقها، وكل ما أكرههُ هو مفارقتك، أعشقُ حروف اسمُكِ تحت أسنّة أقلامي، وأغارُ عليكِ من نفسي إن قبّلتُكِ في أحلامي، أغارُ على تلك الخدودِ الورديّة التي لطالما غارت منها ورود الربيع، فقلبي بدونكِ عقيمٌ لا يُنجبُ حُبّاً لأحد، ومشاعري بدونكِ ملساءٌ لا تُنبتُ إلا الشوك والآسى، وأنا بدونكِ بلا حياة.
– لو تعلمين كم أحبّك، وكم أغار عليك، أغار عليك من أحلامي، من لهفتي، واشتياقي، ومن خفقات قلبي، أغار عليك من لحظة صمت بيننا قد تبعدك بأفكارك عنّي، أغار عليك من لفتةِ نداء قد تبعد عينيك عن عيني، أغار عليك من كلّ كلمة قد تقولينها، إذا لم أكن أنا حروفها، وأبجديّتها، أغار عليك من أصابع النّاس، إذا التقت بأصابعك في سلامٍ عابر، أغار عليك من فكرةِ تخطر ببالك، من حلمٍ لا أكون أنا فيه، أغار عليك؛ لأنّي أحبّك، وأحبّك، وأحبّك.
– إني خيّرتك فاختاري ما بين الموت على صدري، أو فوق دفاتر أشعاري، اختاري الحبّ أو اللاحبذ؛ فجبنٌ ألّا تختاري، لا توجد منطقةٌ وسطى ما بين الجنّة والنّار، ارمي أوراقك كاملةً؛ وسأرضى عن أيّ قرار، قولي، انفعلي، انفجري، لا تقفي مثل المسمار، لا يمكن أن أبقى أبداً كالقشّة تحت الأمطار، اختاري قدراً بين اثنين، وما أعنفها أقداري، مرهقةٌ أنت، وخائفةٌ، وطويلٌ جداً مشواري، غوصي في البحر، أو ابتعدي، لا بحرٌ من غير دوار، الحبّ؛ مواجهةٌ كبرى، إبحارٌ ضد التيار، صلبٌ، وعذابٌ، ودموعٌ، ورحيلٌ بين الأقمار، يقتلني جبنك يا امرأةً، تتسلّى من خلف ستار، إنّي لا أؤمن في حبٍ لا يحمل نَزَقَ الثوار، لا يكسر كل الأسوار، لا يضرب مثل الإعصار، آهٍ لو حبك يبلّعني، يقلعني مثل الإعصار، إنّي خيّرتك فاختاري ما بين الموت على صدري، أو فوق دفاتر أشعاري، لا توجد منطقةٌ وسطى ما بين الجنّة والنّار.
– أحبّها، وحنيني يزداد لها، عشقتها، وقلبّي يتألّم لرؤيّة دمعها، أفهمها، حين أرى في عينها، كم تمنيت ضمّها، كم عشقت الابتسامة من فمها، والضّحكة في نبرات صوتها، لا بل الرائحة من عطرها، سألتها، كم تشتاقي لي؟ فأجابت: كاشتياق الغيوم لمطرها، اشتياق الحمّامة لعشّها، اشتياق الأم لولدها، اشتياق الليلة لنهارها، اشتياق الزّهرة لرحيقها؛ بل اشتياق العين لكحلها، اشتياق قصيدة الحبّ لمتيّمها، بل اشتياق الغنوة للحنّها، قلت لها: كل هذا اشتياق، قالت: لا، بل أكثر فأكثر، فأنت وحدك حبيبتي في الدنيا كلّها، فرحت أتغنّى بسحرّها، أغزل كلام الهوى بعشقّها، ومن أشعار الهوى أسمعها، لا بل لأجلّها أنا حفظتها، فاحترت بم أوصفها، قلبي؟ لا فسوف أظلمها، حبّي؟ ملكتي؟ صغيرتي؟ فكلّ هذا لا يكفي لها فأنّا في الحب أعبدها، فروح روحي أسكنتها، ومعبودتي في الحب جعلتها، فيا طيور الحب أوصلوا لها، سلامي، حبّي، وبأنّي أنتظرها، يا كل العالم احكوا لها، عشقي، وهيامي، وكم اشتقت لقلبّها.
– لَمْ أتَخَيّلْ يَوْماً أنّ الاشْتياق لِشَخْصٍ ما يؤلمُ هَكذَا.
أشتاق إليكِ في كلِّ لحظةٍ، وعند كل لحظة أُفكر فيها فيكِ، أشعر كأنّي أضيع بدون تفسير.
– حبيبي عندما أنام أحلم أنّني أراك بالواقع، وعندما أصحو أتمنّى أن أراك ثانيّة في أحلامي.
مقالات اخرى قد تهمك :-