رسائل حب طويله مصريه
جمعنا لكم مجموعة رسائل حب طويله مصريه ، يستخدمها بكثرة المرتبطين أو المتزوجين والمخطوبين، لتقوية العلاقة بينهم وزيادة مشاعر الحب والرومانسية بين الطرفين بشكل عام.
رسائل حب طويله مصريه
– أيا امرأة تمسِك القلب بين يديّها، سألتك بالله لا تتركيني، لا تتركيني، فماذا أكون أنا إذا لم تكوني؟ أحبّك جداً، وجداً، وجداً، وأرفض من نار حبّك أن أستقيلَ، وهل يستطيع المُتيّم بالعشق أن يستقلَ؟ وما همّني إن خرجت من الحبّ حيّاً، وما همني إن خرجت قتيلاً.
– أمسك بيدها، وخلّل ضفائرها الذّهبيّة بالثّانيّة وقال: علينّا أن نؤجّل زواجنا قليلاً، فأنت كما ترين الأوضاع مُتردّية، ووطنُنا عليلٌ حزين، فأراحت رأسها على كتفهِ مهمهة له: عزيزي إن قصدت المال فلا عليك، فمهري نزولك لنصرّة الحق والمظلومين، وإن قصدت الحزن فأخطأت حبيبي؛ فهم قادرون على سلبِ كل شيء إلا الحبّ والبسمة، فتلكّم عن أيديهم، أمرٌ بعيد.
– لو نظر نيوتن إلى عينيك؛ لعرف أنّه ليس للجاذبيّة قانون.
– أجد نفسي، عندما أبدأ بالكتابة، أجد نفسي، وأجد ذاتي، أجد نفسي تنطق بالحروف المقهورة، التي تأبى أن تتوراى بين السطور، أجد ببعض الأحيان، أدمعي تنساب على ورقتي تبللها، فتبقى حروفي هي ذاتي الخجول، الذي تريد التحرر ولكنّها تأبى، وأحياناً عندما أكتب، أنسى أن لي أبجديات، ومقاييس، المفروض أن لا أفرّط بها، أما عندما أكتب عن حبّي، أجده يتجسد بمعاني ضعيفة بين السطور، لأنني أجد حبي بداخلي، نابع بكل حساسيّة.
– كل شيء أنساه إلا حبك، ومن عَمري ينتهي كلّ شيء، ويبقى حبك.
– الحبّ هو دفء القلوب، والنغمة التي يعزفها المحبّون على أوتار الفرح، وشمعة الوجود، وهو سلاسل وقيود، ومع ذلك يحتاجه الكبير قبل الصغير، الحبّ لا يولد؛ بل يخترق العيون كالبرق الخاطف.
– لَمْ أتَخَيّلْ يَوْمَاً، أنّ الاشْتِيَاقْ لِشَخْصٍ ما، يؤلِمُ هَكَذَا.
اشتاق إليكِ في كل لحظة، وعند كل لحظة أفكر فيها فيكِ؛ أشعر كأني أضيع من غير تفسير.
– حينما تتوقف روحي عن عشق روحكِ، سيتوقف قلمي عن عشقك.
– في يدي الواحدة خمسة أصابع، أراها متساويّة جميعاً بالخشوع حينما تلامس يديك.
– ضاع عمري مرتين، مرة قبل أن ألقاك، والثانيّة، عندما لم أعد ألقاك.
– لو نظر نيوتن إلى عينيك، لعرف أن ليس للجاذبيّة قانون.
– للعيون لغه لا يفمها إلّا المحبين، يخيّم الصمت فيها عندما تبدأ بالكلام.
– أروع ما قد يكون أن تشعر بالحب، ولكن الأجمل أن يشعر بك من تحب.
– أحبّكِ كم تمنيت أن أقولها، كم تمنيت أن تشعري بها، ليتني أستطيع أن أكتبها، وعلى جدران قلبكِ أحفرها، ليت إحساسي حِبرٌ، وسماؤك ورقٌ، وعلى قمرك أرسمها، أحبك كم تمنيت أن يكون حبّي وردة تستيقظين على عطرها، كم تمنيت أن يكون حبّي ضمّة تغفين بين أحضانها، كم تمنيت أن يكون حبّي قصّة يهيم حلمكِ بها، أحبّك لو كان القلب ينطق لنطق باسمك، لو كانت العين تنطق لنطقت برسمك، لو كانت اليد تنطق لنطقت بأمان لمسك، ولكن ليس لي إلا شفاه لا تستطيع سوى أن تقول أحبّك.
– الحب الحقيقي هو أن تزرع في طريق من تحبهم وردة حمراء، وتزرع في خيالهم حكاية جميلة، وتزرع في قلوبهم نبضات صادقة، ثم لا تنتظر المقابل.
– وحكايات الحب الأوّل مادة جيدة للذكرى، ولكنّها لا تصلح لتكون مادة حياة أو زواج، إنّها الآن تثير دموعك، ولكنها غداً لن تثير فيك إلا ابتسامة لطيفة.
– لكِ وحدَكِ ولا لأحدٍ سواكِ، إنّي أعشَقُ زُرْقةَ بحرِ عينيك، ولونَ وردتِكِ الذّهبيَّ، وعذوبةَ نظراتِك، وابتسامةَ شمسِكِ الصّباحِيّةِ.
– شوق الذين زاروا دار الأحبّة ثم مُنِعوا عنها، أشدُّ من شوق الذين لم يزوروها بعد.
– لو تعلمين كم أحبّك، وكم أغار عليك، أغار عليك من أحلامي، من لهفتي، واشتياقي، ومن خفقات قلبي، أغار عليك من لحظة صمت بيننا قد تبعدك بأفكارك عنّي، أغار عليك من لفتةِ نداء قد تبعد عينيك عن عيني، أغار عليك من كلّ كلمة قد تقولينها، إذا لم أكن أنا حروفها، وأبجديّتها، أغار عليك من أصابع النّاس، إذا التقت بأصابعك في سلامٍ عابر، أغار عليك من فكرةِ تخطر ببالك، من حلمٍ لا أكون أنا فيه، أغار عليك؛ لأنّي أحبّك، وأحبّك، وأحبّك.
مقالات اخرى قد تهمك :-