شعر عن فلسطين
نضع بين أيديكم مجموعة متنوعة من شعر عن فلسطين ، ويحتاج العديد من الأشخاص لهذه النصوص الشعرية للتغزل في القدس والمدن الفلسطينية بشكل عام، بالإضافة للتعبير عن حبهم الكبير لها.
شعر عن فلسطين
– سجِّلْ أنا القدس ُ
أنا أرضُ النُّبوات ِ
أنا زهرُ المداراتِ
أنا للمجدِ عنوانٌ و أهدابي عربيةْ
أنا دربُ البطولاتِ
أنا بابُ الحضاراتِ
وُأشرقُ في جبينِ الشمسِ أغنيةً سماويةْ
أنا القدس ُ
أنا القدس..ُ……………
َسجِّلْ أنا القدسُ
أنا الأنوارُ مشرعةٌ
أنا التاريخُ والأمجادُ والحاضرْ
أنا الأسوارُ أنشودةْ
أنا عربيةٌ حرةْ
أنا الإنسانْ
أنا القدس ُ
أنا القدس.
سجِّلْ أنا القدسُ
أنا في عتمةِ الليلِ قناديلٌ لأولاديْ
وأطبعُ فوق َوجْناتِ الفدا قبلةْ
وأحملُ بينَ أضلاعي لهم غنوةْ
تعالوا يا أحبائيْ
فإني قد أقمتُ اليومَ أعياديْ
أنا القدسُ..
– يقول الشاعر عبد العزيز جويدة:
يا قدسُ قد غامتْ رُؤاي
يا قدسُ أنتِ سَجينةٌ
يا قدسُ أحلُمُ كُلَّ يومٍ
أنْ يضُمَّكِ ساعِداي
يا قدسُ مَثْقوبٌ أنا
كَثُقُوبِ ناي
فَلْتعزِفي حُزني لأبكي
رُبَّما هدَأتْ خُطاي
يا قدسُ قالوا مِن سِنينْ :
أشجارُ أرضِكِ سوفَ تُزهِرُ ياسَمينْ
يَسألونَ عن الوطنْ :
في أيِّ خَارِطَةٍ فَلسطينُ التي
ما عادَ يَذكُرُها الزمنْ ؟
يا قدسُ يا حُزناً يُسافرُ في جَوانِحِنا
ويَكْبُرُ كالنَّخيلْ
مِن أرضِ “يافا” “للجَليلْ”
يا قدسُ يا وطني الحَنونْ
هل نحنُ حقاً عائدونْ ؟
يا قُدسُ طالتْ غُربتي
قالوا: مُحالٌ عودتي
لو صادفتْني نَفْحَةٌ فيها شَذَاك
فالمسجِدُ الأقصى يعيشُ بداخلي
سُبحانَ مَنْ أسرى وباركَ في ثَراكِ
يا قدسُ” مَرْيَمُ” لا يزالُ بِحضنِها “عيسى ”
فَهُزِّي نخلةً
يَسَّاقَطِ الرُّطَبُ الجميلْ
يا قدسُ هذا مستحيلْ
والعُقمُ داءٌ قدْ أصابَ قلوبَنا
وأصابَ أشجارَ النخيلْ
يا قدسُ أحلُمُ أنْ أعودْ
يا قدسُ هذا مَوطني
يا قدسُ أحلُمُ أنْ أُصلِّيَ في الرحابِ
ولا أعودْ
يا قدسُ يا عربيَّةً
مُنذُ البدايةْ
ولِحينِ ينفَضُّ الوجودْ..
قد يهمك أيضًا: قصائد غزل وشوق للحبيب
عبارات وحكم جميلة عن فلسطين
– إنّ الوحدة العربية هي أملنا في تحرير فلسطين وفي عودة حقوق شعب فلسطين إلى شعبه.
– فلسطين اغتيال الفرحة من وجوه الأطفال، فقدان الحنان والأمان بوجه الأجيال، ونسيان الضحكة والبسمة في زمن الاغتيال.
– فلسطين، كلما أغفو توقظني وتقض مضجعي.
– فلسطين هي الزهرة وسط الأشواك.
– أسياد ولسنا عبيد ونحن من يولد منا كل يوم شهيد.
– إن كنت تعلم أنك ولدت مع حكم بالإعدام، وإن كنت تعرف أنك تسير نحو حتفك دون اهتمام، فأنت فلسطيني.
– فلسطينيون والكل يعرفنا نأكل من الطين إذا جعنا ونشرب من الصخر إذا عطشنا.
– ربي خلقتني وأحسنت تكويني وزدتني شرفاً فجعلتني فلسطيني.
– إذا التاريخ أسماني فلسطيني، فمن في الأرض يجرأ أن يتحداني.
– نحن قوم إذا أحببنا عانقنا الأرض حباً، وإذا غضبنا أشعلنا الأرض نار، تختنق الكلمات في حلقي .. تؤازرها الغصة المعهودة كلما رأيت أو تذكرت مظاهر دم الشهداء الأبرار بين الدهس والنار والرمي في القمامة !! تتجمد الدموع في مقلتي وتقاوم الانهيار متمسكة بآخر خيوط رباطة الجأش في نفسي لترهق قلبي المكلوم بمحاولات الصبر والتمسك بالأمل في الله. أيا قدس يا درةً في الوجود ستبقين رمز الإباء والصمود، أتمنى كل لحظة أن أكون أنا التالي كي أكون وقوداً لغيري أن أفق، وأتمنى كل لحظة أن أكون أنا التالي .. ليعرف أهلي مرارة الحزن على الشهداء لدى ذويهم و يدركون أن خوفهم على مستقبل وطنهم أهم ألف مرة مني فأنا من أنا ووطني يحتضر.
– سنعيش صقوراً طائرين وسنموت أسوداً شامخين وكلنا للوطن وكلنا فلسطينيين.
– فلسطين خارطة بلا حدود، على أرصفتها جثث ينخرها دود، وفي أحضانها ضياع تشرد مفقود، وحرية مكبلة بأغلال القيود.
– ستبقى فلسطين طالما صرخ شيخ أبي حر أنا فلسطيني.
– من كثرة الطرق التي أصبحت تؤدي إلى فلسطين صارت القضية في حاجة إلى إدارة مرور.
– فلسطين ضاعت نعاساً.
– أرض فلسطين اشتاقت لضم الشهداء.
– يبدو أنّ تحرير العقل العربي أصعب من تحرير فلسطين.
– أن تكون فلسطيناً يعني أن تصاب بأمل لا شفاء منه.
– الطريق إلى فلسطين ليست بالبعيدة ولا بالقريبة إنّها بمسافة الثورة.
– وبين اشتياقي للشهادة ولوعة الحزن وتمسكي بالأمل في الحياة .. أتمنى لها النجاة وأن يأتي إلي اليوم الذي أطالع علياءها شامخة بأم عيني مطمئناً أن دماء الشهداء لم تضع هباءً، فهذه حبيبتي فيها ولدت وبها أتيم عشقاً وإليها أقدم حياتي فداء، فلا تضني علي يا مليكتي، وعسى أن تقبليني في ثراكي شهيد.