تحتوي السنة النبوية الشريفة على مجموعة احاديث صحيحة عن البربر ورد ذكرها عن النبي محمد -صل الله عليه وسلم- في الصحيحين، بينما تم إضعاف بعض الأحاديث التي جاءت لذم البربر.
غير أن البربر هم قوم هداهم الله للإسلام بعد وفاة رسول الله -صلوات الله عليه-، كما إن قيادة المسلمين أيام الفتوحات والانتصارات العظيمة للإسلام كان بعضها بيد البربر مثلما حدث في فتح الأندلس، وكذلك بيد الأتراك والأكراد مثلما حدث في تحرير بيت المقدس من النصارى وخلال فتح القسطنطينية.
احاديث صحيحة عن البربر
- عن اليزيد بن سنان عن يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة أن الرسول (صلي الله عليه وسلم ) قال : ولد لنوح ثلاثة، سام وحام ويافث فولد سام العرب وفارس والروم والخير فيهم وولد يافث يأجوج ومأجوج والترك والسقالبة ولا خير فيهم وولد حام القبط والبربر ولا خير فيهم “.
- عن أبي هريرة قال : جلس إلى النبي (صلى الله عليه وسلم ) رجل فقال الرسول (صلى الله عليه وسلم ): من أين أنت ؟ قال : بربري فقال رسول الله : قم عني، قال بمرفقه كذا، فلما قام عنه أقبل علينا الرسول (صلى الله عليه وسلم ) فقال إن الإيمان لا يجاوز حناجرهم “.
- حديث آخر ” حدثني الليث عزيز بن أبي حبيب عن قيس مولى عمرو بن العاص عن عثمان بن عفان قال : سمعت الرسول (صلى الله عليه وسلم ) قال : الخبث سبعون جزءا فجزء في الجن والإنس وتسعة وستون في البربر”.
- روى ابن عمر: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب الناس يوم فتح مكة فقال: يا أيها الناس؛ إن الله قد أذهب عنكم عبية الجاهلية وتعاظمها بآبائها، فالناس رجلان بر تقي كريم على الله، وفاجر شقي هين على الله، والناس بنو آدم، وخلق الله آدم من تراب، قال الله: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ. رواه الترمذي وصححه الألباني.
- وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في أوسط أيام التشريق خطبة الوادع فقال: يا أيها الناس إن ربكم واحد، وإن أباكم واحد، ألا لا فضل لعربي على عجمي، ولا لعجمي على عربي، ولا لأحمر على أسود، ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى، إن أكرمكم عند الله أتقاكم. رواه البيهقي، وقال الألباني في صحيح الترغيب: صحيح لغيره.
- قال أهل العلم أن بعض الأحاديث التي وردت عن البربر غير صحيحة أو ضعيفة، ومنها : الخبث سبعون جزءا فجزء في الجن والإنس وتسعة وستون في البربر. رواه الطبراني وفي سنده عبد الله بن صالح وهو ضعيف، وقد ضعفه الألباني في السلسلة الضعيفة.
- وأما حديث أبي هريرة قال: جلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أين أنت؟ قال: بربري، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: قم عني، قال بمرفقه كذا، فلما قام عنه أقبل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إن الإيمان لا يجاوز حناجرهم. فقد قال فيه شعيب الأرنؤوط: إسناده ضعيف ومتنه منكر.
مقالات أخرى قد تهمك:-
احاديث عن الخيل
لو فعل رسول الله هذا مع بربري لفعله مع اليهود
بأبي و امي هو
المنافقون الذين كانوا في المدينة لم يتحدث عنهم و لم يشهر بهم
اتقوا الله في احاديث رسول الله دون نسيان عقوبة من يكذب عن رسول الله
و ان كانت هذه الاحاديث التي جلبتموها للتفرقة بين المسلمين فاني اسأل الله ان يلعنكم و ان تكون عاقبتكم سوء و .حسبنا الله و نعم الوكيل
العرب هم الذين كانو منبطحين للفرس والروم والحبشة وكانت حروبهم كلها ذد بعضهم كانو ينهشون بعضهم كالكلاب ويحركون اذيالهم للاسيادهم على عكس البربر الذين وطؤ روما فعز قوتها ووصفهم ابن خلدون بقوله أنهم جيل عزيز على الايام مرهوب جانبهم شديد بأسهم فلما جاء الإسلام أصبح للعرب شأن بعدما كانو حفات عراة رعات للابل لا يقرون لأن رؤسهم مليءة بالتراب وانتصارهم فل الحروب هوا انتصار الإسلام ولو لاه لما انتصرو وإذا أردنا يمسخ أن تعرف الحقيقة قارن بين العرب والبربر قبل الاسلام
تاريخ يضهرلي قريتو من ترمتك
واللهي كانه يعيش بيننا فعلا البربر لا يتصلون بالاسلام الا اسمه وهم خبثاء واصحاب مصالح حتى انهم يتامرون ضد بعضهم البعض
تاريخيا : ماسينيسا كان مواليا لقرطاجة لكنه غدر بها وانقلب عليها لصالح روما وبعد ان قضت روما على قرطاج غزت روما ارضه فخلده التاريخ كخائن فاشل
يوغرطة بدل ان يحارب ويستقل كالرجال كان يقدم رشاوي لقادة رومان ليحصل على بعض الامتيازات لحكم شمال افريقيا المستعمرة الرومانية وقتها
كاهنة البربر ديهيا استغلت ضعف البيزنطيين بعد ان امضت غالبية عمرها تحت حكمهم فلما جاء العرب وهزمو جيش سبيطلة المتكون من 100 الف بيزنطي انتهزت الفرصة وانقلبت على بيزنطة وحاولت تاسيس دولة وفي الاخير قطع العرب راسها
كسيلة الخائن حارب لصالح العرب وانقلب على بيزنطة وفي طريق العودة انقلب على العرب وقتل عقبة غدرا وقتله العرب بقيادة هير بن قيس البلوي في معركة ممس في نفس العام
اما في الاسلام فقد كانو سببا رئيسيا في انقسام الاندلس واحرقو مدينة الزهراء
دعم البربر الشيعة والعرب الهاربين كالادارسة وبنو صالح والفاطميين الذين اسسو دولا عربية مستقلة في المغرب العربي اضعفت الخلافة شرقا وكالعادة حين رؤوا الفاطميين في ضعف بدل البربر ولائهم للعباسيين فقضى عليهم الفاطميين عن طريق تهجير بنو هلال واستكمال تعريب المنطقة
الوطاسيون سلالة بربرية حكمت المغرب وكانت منبطحة للبرتغال وقد تحالفت مع اسبانيا الصليبية لغزو مملكة تلمسان في الجزائر ونهايتها كانت على يد السعديون العرب الذين اعادو الهيبة للمغرب وطردوا البرتغال
الزيانيون حكام تلمسان بعد دخول الاخوة عروج للجزائر المنهكة قامو بالتحالف مع اسبانيا الصليبية لصد العثمانيين لكنهم فشلو واصبحت الجزائر ايالة تحت حكم الخلافة العثمانية
البرتغال قطعولو الريفيين المغاربة وهم البربر صرمو وليس السعديين لعططي ليكيفك
لا فضل لعربي على عجمي الا بالتقوى
مسألة الخيانة و الغدر شهدها العالم منذ الازل, فقابيل غدر بأخيه هابيل
و بعض العرب كانو اشد نفاقا و رسول الله بين ضهرانيهم كعبد الله بن سلول رأس المنافقين, و ايضا بعد ما مات رسول الله تجرأت بعض القبائل العربية بالغدر بالاسلام في حروب الردة. و ايضا معاوية بن ابي سفيان لما استولى على الخلافة بالسيف و قتل ما قتل من الصحابة الابرار على رأسهم علي بن ابي طالب و الحسين بن علي و محمد بن ابي بكر, و ايضا الحجاج بن يوسف الثقفي وكان معروفا بالظلم و سفك الدماء و لم يحفظ حرمة رسول الله, وغيرهم الكثير من الطغات العرب و المسلمين الذين اعمى حب الدنيا ابصارهم.
وكذلك في البربر منافقين و خونة غدرو الاسلام طمعا في المال و الجاه.
الخلاصة فمسألة الغذر و الخيانة ليست سمة لدى البربر او العرب فقط بل هي في جميع الناس الا من رحم الله كفانا عداوة فنحن في امس الحاجة للاتحاد و ان نكون يدا واحدة خصوصا في زمننا هذا زمن الدجال الاعور وقانا الله شره.
لا يعلم التاريخ الحقيقي إلا الله
التاريخ خاصة الجزائري 75% مزيف.
و الله هذه الاحاديث صحيحة لمن عاش مع البربر و انا جزائري و جدة ابي بربارية و لا ازكي احد ان فهم من النفاق ما لا يعقل يصلون معنا لكن عنصريين و خبثاء الي اقصي درجة و هم اهل غدر قتلوا سيدنا عقبة ابن نافع و من قتله كان علي الاسلام و اسمه كوسيلة و الي يومنا هذا هذا الاسم متداول عندهم و قال معطوب الوناس ذالك الكافر و هو بمثابة نبي عندهم و هو في الاصل سكير موالي لفرنسا و اسرائيل قال كيف تسمون ابنائكم عقبة و الاولي ان تسموهم كوسيلة و هنا نري حدة عنصريتهم و بغضهم للعرب
ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد
صحيحة عند أهل الأهواء من أمثالك