ايات قرانية
احاديث عن الابتسامة
نضع بين أيديكم مجموعة احاديث عن الابتسامة ورد ذكرها في السنة النبوية الشريفة، فقد أوصى النبي محمد -صل الله عليه وسلم- في الكثير من الأحاديث بضرورة التبسم والضحك في وجه الآخرين لأنها فيها بشرى للغير.
فقد وردت في السنة النبوية بعض الأحاديث التي تحث على ضرورة الابتسامة خاصة وأن الله عز وجل جعل التبسم في وجه الآخرين “صدقة”، فقال الرسول -صلى الله عليه وسلم-: “تبسمك في وجه أخيك صدقة”
محتوي المقال
إخفاء
احاديث عن الابتسامة
- عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «تَبَسُّمُكَ فِي وَجْهِ أَخِيكَ لَكَ صَدَقَةٌ» رواه الترمذي، وصححه الألباني (سنن الترمذي؛ برقم: [1956]).
- عن عبد الله بن الحارث رضي الله عنه قال: «مَا رَأَيْتُ أَحَدًا أَكْثَرَ تَبَسُّمًا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم» رواه الترمذي.
- قال النبي محمد -صل الله عليه وسلم-: «وتبسمك في وجه أخيك صدقة» [صحيح الترمذي:1956].
- يقول جرير بن عبد الله البجلي أحد صحابته: “ما رآني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا ابتسم في وجهي” أخرجه البخاري ومسلم.
- كان النبي محمد -صل الله عليه وسلم- يقول: «لا تحقرن من المعروف شيئًا ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق» [صحيح مسلم:2626].
- يقول سَمُرةُ بنُ جُندبٍ رضي الله عنه: “كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يقوم من مصلاه الذي يصلي فيه الصبح حتى تطلع الشمس، فإذا طلعت قام، وكانوا يتحدثون فيأخذون في أمر الجاهلية فيضحكون ويتبسم” أخرجه مسلم.
- تقول السيدة عائشة أم المؤمنين عن النبي محمد -صل الله عليه وسلم-: “كان ألين الناس، وأكرم الناس، وكان رجلًا من رجالكم، إلا أنه كان ضحاكًا بسّامًا” أخرجه إسحاق بن راهويه في مسنده.
- قال رسول الله -صل الله عليه وسلم-: “تقوى الله وحسن الخلق”.
- قال النبي محمد -صل الله عليه وسلم-: “ثلاث من أتى الله بواحدة منهنّ أوجب الله له الجنّة: الإنفاق من إقتار، والبشر لجميع العالم، والإنصاف من نفسه”.
- قال النبي محمد -صل الله عليه وسلم-: “أوّل أهل الجنّة دخولاً إلى الجنّة أهل المعروف”.
- قال رسول الله -صل الله عليه وسلم-: “المؤمن بشره في وجهه، وحزنه في قلبه”.
- قال النبي محمد -صل الله عليه وسلم- : “ابذل لأخيك دمك ومالك، ولعدوِّك عدلك وإنصافك، وللعامَّة (أي لكلّ النّاس) بشرك وإحسانك”.
- تحدَّث رسول الله(ص) عن المؤمن قال: “المؤمن مألوف، ولا خير فيمن لا يألف ولا يُؤلَف”. “وخير النّاس أنفعهم للنّاس”.. “المؤمن الّذي نفسه منه في عناء، والنَّاس منه في راحة”.
- قال رسول الله -صل الله عليه وسلم-: “ثلاث من أتى الله بواحدة منهنّ أوجب الله له الجنّة: الإنفاق من إقتار، والبشر لجميع العالم، والإنصاف من نفسه”.
- وصف الإمام علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- الحالة التي ينبغي أن يكون عليها المؤمنين عند معاشرة الناس، فقال: “خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ”، “كونوا في النّاسِ كالنّحلِ في الطّير”.
- قال عليّ بن أبي طالب -رضي الله عنه-: “إنَّ أحسن ما يألف به النّاس قلوب أودائهم، ونفوا به الضّغن عن قلوب أعدائهم، حسن البشر عند لقائهم، والتفقّد في غيبتهم، والبشاشة بهم عند حضورهم”.
آيات قرآنية عن الابتسامة
- قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ * وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ * وَإِذَا انقَلَبُوا إِلَىٰ أَهْلِهِمُ انقَلَبُوا فَكِهِينَ * وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَٰؤُلَاءِ لَضَالُّونَ * وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حَافِظِينَ * فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ}.
- قال تعالى: {وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَىٰ}.
- قال تعالى: {فَلَمَّا جَاءَهُم بِآيَاتِنَا إِذَا هُم مِّنْهَا يَضْحَكُونَ}.
- قال تعالى: {إِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ * فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا حَتَّىٰ أَنسَوْكُمْ ذِكْرِي وَكُنتُم مِّنْهُمْ تَضْحَكُونَ * إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ}.
مقالات أخرى قد تهمك:-
احاديث عن الاب