بوستات عن الاخ للفيس
مجموعة من بوستات عن الاخ للفيس ، هو ذلك العصب والعمود الفقري لعائلته أجمه وهو سند الأب والأم في كبرهم، فهو هذا الشخص الذي يعتبر إما نعمة أو لعنة لوالديه وما يحكم عليه به الزمان.
وهناك العديد من الأسر التي تفقد الأب ويعتبر الأخ هو الأب الثاني في المنزل، لذا خلال هذه المقالة سوف نجمع لكم بوستات عن الأخ للفيس بوك.
بوستات عن الاخ للفيس
أخي هو سندي قوتي صديقي ف يارب سعادة تملأ فؤاده و أمان يعانق روحه
والله انك يميني يوم ها العالم يسار وإنك نوري وباقي الدنيا سواد
الأخ اكتمالك الذي لايعوض والسند الذي تتكئ عليه عند ضعفك والركن الذي سيحمي ظهرك
الأخ: اسم آخر للحُب وقطعة من الأب.
حب الأخ يفوق إتسْاع المدى، اللهُم أخواني.
أخي خُذ منَ فرحي ما شِئت حتى يُضيء وجهكَ ، كُن سعيد ، أنت أولاً ثُم أنا
فديت طاري اخوي يوم يطرونھ ي تاج راسي ي عز ابوي وجدي لاقيل وشلون الفخر قلت وشلونھ شفني اخته ومنهو بالفخر قدي
احفظ أخيك لا تفارق جنبه ما ضاع من كان أخوه فداء إن الوحيد للسباع فريسة حتى الأسود للضباع غداء
اللهم ضلعي الثابت ،لاتُريني فيهم حُزناً يالله،فلطف بهم يالله وقِهم شر خلقك
الأخ كتف وأمان وسند.
وإن كنت سأتحدث عن نعيم الحياة فسأبدأ بأخي.
تبقَى عضيدي لا عصتني المقادير، وتبقَى ذخّر يا أخوي طول العُمر”
اخــوي ولأن أبـتســامــتڪ تــزرع فــي قلبــي فــرحـاً دعيــت الــله بــأن لايجعــل للــحـزن مــدخــلاً لـقلبــڪ
وان لمحتك ؟ وانت تضحك م بقى لـ الهم في قلبي مكان . أخوي
ثم ان أخيَ ضلْعي الثابِت و الحُب الذي لا يعلىٰ عليه ابداً
أخوي فِي مّلامح وجهك كُل الأمّان
علمني غيابك أن النعم لا تدوم …. أخوي
أجمل ما قيل في الأخ
ياخوي يا عزوتي (يا ضحكتي وبكاي) يامن على فزعتي يمينه في يمناي من لي سواك اللي على أكتافه أرتكي أنت العضيد اللي أشد فيك الظهر يا أخوي،،،، (الله لا يحرمكم من أخوانكم ).
قال تعالى:{ قال سنشد عضدك بأخيك ونجعل لكما سلطانا فلا يصلون إليكما بآياتنا أنتما ومن اتبعكما الغالبون} الأخ هو عدة الحياة و عتادها قال أبو الدرداء:معاتبة الأخ خير لك من فقده ومن لك بأخيك كله أعط أخاك ولِنْ له
اخاك..اخاك..مهما استغنيت بقوتك البدنية والأقتصادية…ضع عضيدك على يمينك من دون كل البشر
الأخ في عين أخته : هو أمن و سند لا يميل و لا يهتز اللهم احفظ لي أخوتي فأنت خير الحافظين..
منذُ رحيلكَ لاشي اقسى على قلبي اكثر من تفاصيل هذا اليوم واحداثه السيئة التي لاتغيب عن بالي ابداً .رحلت دون ان اقبلك واودعك، لم اتخيل في يوم انني سأتحدث عنك كشيء فقدته للأبد.عجز عقلي عن استيعاب موتك أخي.
قيل في حُب الأخ: ” هو ذلك الجبل الذي أسند عليه نفسي عند الشدائد” كيف لا أحبه ورب الكون قال: {سنشد عضدك بأخيك}
قيل في الأخ، أخاك أخاك أن من لا أخ له_كساع إلى الهيجاء بغير سلاح.. بدون أخيك ستأكلك الضباع حتى لو كنت أسد
أخوي مجرد الكلمات لاتعبر عنه أكتفي بأن أقول أنه أبي الثاني… وسندي في هذه الحياة
مقالات أخرى قد تهمك:-
بوستات قصيرة عن الامتحانات