مجموعة من بوستات عن الابتلاء ، الابتلاء هو أحد الاختبارات القوية والتي ينتقي الله سبحانه وتعالى عباده، فبهذه الابتلاءات يكفي المولى عزوجل سيئات البشر وذنوبهم مهما كانت كبيرة.
وعند حلول ابتلاء على شخص ما يشعر بأن الدنيا كلها أصبحت سوداء أمام عينه، لذا خلال هذه المقالة سوف نجمع لكم أبرز البوستات عن الابتلاء والدعاء الخاص بهذه الابتلاءات.
بوستات عن الابتلاء
محمد صلى الله عليه وسلم
«لا ينزل البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله، حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة»
فاطمة عبدالله
الله ينزل بنا البلاء و الإبتلاء و معه يعطينا الرفق و اللطف الحمد لله كلماتى فاطمة عبد الله
و إن أعظم البلاء : وفرة الفراغ مع حضور الكسلرواه كسلان
محمود أبوزيد
مصطفى محمود
اذا رأيت البلاء يطهرك فهو نعمة … واذا رأيت النعمة تطغيك فهى غضب
و معرفتك بالبلاء بلاءو انكارك للبلاء بلاء
محمد بن عبد الجبار النفري
علي بن أبي طالب
أَلا وإن من البلاء الفاقة، وأَشدّ من الفاقة مرض البدن، وأشدّ من مرض البدن مرض القلب. أَلا وإن من النعم سعة المال، وأفضل من سعة المال صحة البدن، وأفضل من صحة البدن تقوى القلب.
استوى الناس في العافية فاذا نزل البلاء تباينوا
الحسن البصري
مصطفى السباعي
قد تكون شدة الاحساس بلاء اكبر من شدة الغفلة
الإمام الشافعي
إذا خفت على عملك العجب فأذكر رضا من تطلب، وفي أي نعيم ترغب، وأي عقاب ترهب، وأي عافية تشكر، وأي بلاء تذكر، فإنك إذا فكرت في واحد من هذه الخصال صغر في عينيك عملك
أوس بن حجر
قال بعضهم لرجل شرب الخمر وأقيم عليه الحد: أخزاك الله. فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: «لا تقولوا هذا، لا تعينوا عليه الشيطان». قام النبي صلى الله عليه وسلم يصلي فقال: «أين مالك بن الدخشم؟»فقال رجل: ذلك منافق لا يحب الله ولا رسوله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تقل ذلك ألا تراه قد قال لا إله إلا الله، يريد بذلك وجه الله؟».***لا تطهرن ذم امرئ قبل خبره وبعد بلاء المرء فاذمم أو احمد
قول عربي
أشد الناس بلاء وأكثرهم عناء من له لسان مطلق، وقلب مطبق، فهو لا يستطيع أن يسكت ولا يحسم أن يتكلم.
البلاء للظالم أدب، وللمؤمن امتحان، وللأنبياء درجة.
موسى الكاظم
- ودائما مع شدة البلاء والأذى تظهر الآيات التي تعين على الصبر وتطمئن النفوس
- أشد الناس بلاء وأكثرهم عناء من له لسان مطلق، وقلب مطبق، فهو لا يستطيع أن يسكت ولا يحسم أن يتكلم.
- الناس بلاء للناس
- «لا ينزل البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله، حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة»
- لا تنتظر المواقف الاستثنائية لكي تبلي بلاء حسنا ، و لكن حاول الاستفادة من المواقف العادية
مقالات أخرى قد تهمك:-
بوستات قصيرة عن الامتحانات
