رسائل حب للزوجة قصيرة مصرية
نضع بين أيديكم مجموعة من أجمل رسائل حب للزوجة قصيرة مصرية ، يهتم الرجال بجمع أكبر قدر منهم وتبادلهم مع زوجاتهم للتعبير عن مشاعر الحب والامتنان، وإضفاء جو من الرومانسية على محادثاتهم.
رسائل حب للزوجة قصيرة مصرية
– أحبك زوجتي، أحبك مثلما أنتِ، أحبّكِ كيفما كنتِ و مهما كان، مهما صار أنتِ حبيبتي، أنتِ زوجتي، حلالي أنت لا أخشى عزولاً همه مقتي.
– لقد أذن الزمان لنا بوصل غير منبت.
– سقيتِ الحب في قلبي بحسن الفعل والسمت.
– يغيب السعد إن غبتِ ويصفو العيش إن جئت.
– نهاري كادح حتى إذا ما عدت للبيت لقيتك فانجلى عني ضناي إذا تبسمتِ.
– أحبك مثلما أنت، أحبك كيفما كنت.
– يا الله إني أحبها فيك و لك و لا أريد منها شيئاً إلا أن تكون معي و أكون معها فيا رب اجعلني لها واجعلها لي في الدنيا يا رب و في الفردوس صديقة ورفيقة وزوجة، يا رب تقبل يا إلهي تقبل دعائي وأمنياتي وأحلامي.
– زوجتي وحبيبتي أحببتك وأحبك وسأحبك لأنك زوجتي وحبيبتي ورفيقة عمري.
– كلما أراك تنظر إلي بعينين يفيض منهما الحب والرفق والغيرة والحنان أشعر أن قلبي يكاد ينفجر بحبك.
– كلما تكلمت كلما ابتسمت كلما غضبت كلما تحركت يزيد حبي وعشقي لك، حفظك الله ورعاك وحماك من كل سوء، تكتمل فرحتي عندما يجمعنا الله في الجنة.
– ما أعلموك إنه في غيابك يلف دنياي السكون، وفي وجودك تضحك أحزاني وتهون.
– في غيبتك تثقل علي الدقائق والوقت مع غيرك لا يطاق.
– يهون طول الشوق ما دمت سالم مهما بعدنا صدى صوتك يرجعنا تسرح طيوفك في عالمي الحالم وتصحى الحقائق في غيابك تلوعنا ولا زلت أغلى الناس والله العالم ولازلت أدعي ربي إنه ما يفرقنا.
– اسأليني من تكونين بحياتي، اسأليني من ملك عقلي وذاتي، اسأليني عن غلاك بقلبي، اسأليني إذا أردت أن تسأليني من التي أشعلت شمعة حياتي، اسأليني لو أردت أن أجيب، تردد لك شفاتي إنك يا زوجتي كل حياتي.
– تشرق حياتي وتسعد وياك يابعد روحي ميت فيك.
– إن المرأة العظيمة من تكون لزوجها أمًا في حنانها، فالطفولة وإن كانت طورًا تعداه الرجل، فإن معناها باق في قلبه، لأن الطفولة ليس لها معنى آخر سوى العذوبة والبراءة والطهر، وهذه لا يخلو منها قلب الرجل الحقيقي، فإذا كانت الأم ترعى في الإنسان طور طفولته، فإن الزوجة الأم ترعى في الإنسان معنى طفولته، وبالمقدار الذي تكون فيه الزوجة لزوجها أمًا، تكون له طفلة وديعة، لأن حواء مهما بلغت لن تعدو أن تكون طفلة آدم المدللة، إن ذلك يعرج بك إلى ملكوت راق، ويحلق بك إلى آفاق طليقة من النبل الإنساني.
– اعلمي أن الجوهر الروحي الأصيل للمرأة يجعل منها أميرة في عالم الحب الإنساني، والأميرة الروحية في عالم الحب هي فقيهة الوجدان الإنساني.
-اعلمي أنك متى كنتِ لزوجك بهذه المثابرة كان لك أفضل مما تحلمين، سيجدك في كل امرأة، ويلمس في نفسك معناهنّ، فإذا أنت بذلك رمز عظيم، وإذا هو ينساهن بك، ما دمت حضوراً في قلبه بذلك المعنى، لتغدو ذكراك مساحة كبيرة، وطريقاً للمحو والإثبات والفناء والخلود.
– الزوجة هي من تقرأ شعور زوجها في وجهه، إن كان طلباً بإرادة لتحقيقه، وإن كان سؤالاً سبقت للإجابة، وإن كان حيرة عملت على إزالتها، أو كان إحساساً بمعناها ولجت قلبه وأضاءت صورة المعنى، أو كان فرحاً بها ازدانت به وازدادت له جمالاً، وإن كان ارتحالاً طارت بجناحي الروح وسبحت معه في العوالم، وتناغمت دقات القلب والإحساس .
– الزوجة هي من تراعي أحوال زوجها النفسية، فتدرك حقيقة كل حالة وتتعبقر في التعامل معها، متى تكون في المشهد، ومتى تتوارى في المغيب، لأنها حضور بروحها وقلبها وعقلها قبل جسدها في استحضار روح زوجها مع كل موقف في الحياة، وتعلم أنه متى غاب عنها من الحضور شيء؛ غاب عنها من معاني ذلك الرباط المقدس أشياء.
– تعلم أن حبها العظيم تفرق في مواقف الحياة، فهي لا تسأل بمقدار ما تدأب في البحث، لذلك تجدها تدافع عن حبها في كل موقف، وتحافظ عليه في كل محفل، تجذر معنى الحب في قلبها يقودها إليه وإن اختفى خلف صور متباينة، فهي لا تقول أبداً إن حبها قد ضاع، أو إن شريكها لم يعد يحبها، لأنها تتفقد حبها في حياتها، وتعرف كيف تصل إليه، فالثقة في الحب تقول إن المشاعر الحلوة ليس من الصعب أن تستحيل إلى حياة أحلى، وبالمقدار الذي تكون فيه.
مقالات اخرى قد تهمك :-