رسائل حزينة جدا
جمعنا لكم رسائل حزينة جدا ، لا تسير الحياة على وتيرة واحدة، فالحياة فيها العديد من الاحداث السعيدة التي تجعل الإنسان مشاعره سعيدة ومقبلا على الحياة، وأحيانا يمكن أن يتعرض للعديد من الأحداث السيئة الحزينة من موت او انفصال او غربة والتي تدخله حزينا على ما حدث ويمر باقسى المشاعر الصعبة، ولكن في كل الاحوال ينبغي أن يتخطى الإنسان اي صعاب تواجهه في الحياة، وجمعنا لكم مجموعة من الرسائل الحزينة جدا، إليكم عدد منها:-
رسائل حزينة جدا
ماتت الحياه بداخلي. يادنيا لوسمحتي، رجعيني مثل أول لاضحكت اضحك كثير،ولابكيت م اطول.
ليت قلبي عن علوم الليالي ما درى وجعل ليل قطع عروق تسبدي مايعود.
يا قلبي أدري داخلك شي حسّاس لا باس و إن كانت جروحك كثيره حزنك و ضيقك و إنعزالك عن الناس صدقني إنها بعض الأحيان خيره.
كل شي تقدر مع الايآم تنساه إلآ انسآن في دنيآك حبيته.
تمنيت العمر ويّاك لكن للظروف أحكام وأنا ربّي حكم إني أحبك وانحرم منّك.
لو كثرت جروحي فلاني بمكسور انا اكسر اللي قال انه كسرني.
وجعي لا تعشّ مُنتظرآ لأحد فمن لا يعتبر وجودك مكسبآ له، لاتعتبرُ غيابه خسارة لك.
كل شخص لديه قلبّ ولكن ليس كُل شخص لديه ضمير.
وشكرآ للذي جرح قلبي وهو يعلم أن هوة ماراح يجد مثلي أبدآ.
الحب هو الأكثر عذوبة والأكثر مرارة.
عندما تكون الأعذار أقبح من الذنب، إحزم أمتعة كبريائك وإرحل.
الذكريات شيءٌ فوق القلب، فوق المشاعر، وفوق والإرادة لهذا هي لا تُنسى.
ان تحمل هديتك لانسان يتفنن في اغلاق الابواب دونك ودونه ان تكتشف انك تكتب لانسان يقلب حزنك وحرفك في ملل ان تلوح مودعاً لاشياء لا تتمنى توديعها يوماً.
افعلوا ما تشاؤون لكن لا تنسوا ان من يدين يُدان.
عندما أشتاق لك بشدّة، يصبح العالم وكأنه مكاناً خالياً من البشر.
وإن سألتَ عن صباحي فقد ضجّ بالشوق إليك حتى دمعت عيوني.
لا أحد يستحق أن تعطيه قلبك مرّتين. أحيانا تكون اللامُبالاة هي أهم أسباب السعادة.
تباً لشوق قادر على قتلي ألف مرة، وغير قادر على إحضارك لي مرة واحدة.
ويبقى الهدوء أفضل عتاب لكل من خاب فيهم الظن.
وكأنّك لم تدخل إلى هذه الدنيا، آلمني فراقك يا غالي، كل ليلة تأتيني ذكرياتك، في لمح البصر تمر كل المشاهد دفعة واحدة، ولا أدري هل تتسابق لتواسيني، أم أنّها تخشى من أن تطول لحظات الألم فتقتلني.
لا أدري هل رماني القدر في طريقك لأكون السبب في نهاية حياتك، أم أنه رماك في طريقي لتزيد مِن عذابي وآلامي.
لا أدري بما أعزي به نفسي.
يا ترى إن خرجت من هذا العالم هل سألتقي بك؟ يا لهذا العالم، ويا لهذه الدنيا، لحظات وانقطعت كل صلة لك بهذا العالم، أدعو الله أن تكون مِن أهلِ الجنة.
أعلم بأنّك لن تكلمني، أعلم أنّك لن تأتيني، لكني أتمنى من كل قلبي أن تعود اللحظات ولو لساعة فقط، لدقائق، لثوانٍ قليلة، لأقول لك أن تنتبِه لطريقك، لأقول لك سامحني، لأقول لك أحبك أخي وصديقي وإني لن أنساك، وإني وإني وإني إلى أن ترضى وتسامحني.
رحمك الله رحمة واسعة يا أغلى من كان في الكون. لو كان أحد غيرك ربما لم حزنت بهذا القدر، دائماً تأتيني هواجسي، تأتي لتأَرق منامي، أحس أحياناً أنني مجرد جسد حاولت روحه الخروج لكنه يأبى أن يتركها تفارقه، متشبت بها رغم علمه أنّه لا نفع من ذلك، آمنت بالله الواحد الأحد.
صديقي، ها أنا اليوم بعد رحيلك أعلم بأنّه لن أسمع أجراس الموت تدق في شفتيك بعد اليوم، أعلم منذ احتضنك القبر تحت التراب وقفت كذاكرة تقف على شفير النسيان، أعلم ستمنحك أفواه المتملقين الواقفين على أرجل الخطيئة في أرض انطلت عليها خدعة الحياة المقحلة نياشين السلام، والمحبة، والصدق، والطهر، والوفاء، سيقولون: عظيم اغتاله الموت في غلس الشباب، الذكر يبقى زماناً بعد صاحبه، وصاحب الذكر تحت الأرض مدفون.
مقالات اخري قد تهمك :-