رسائل عن ألم الغربة
جمعنا لكم رسائل عن ألم الغربة ، تعتبر الغربة من اقسى الظروف التي يمكن أن يتعرض إليها الإنسان في حياته ولكن يمكن أن يتعرض الإنسان للغربة نتيجة العديد من الظروف المختلفة، فيمكن أن يتعرض الإنسان للغربة بحثا عن العلم أو المال أو لأي سبب أخر، وهناك الكثير من الرسائل عن ألم الغربة فإليكم عدد منها:-
رسائل عن ألم الغربة
كمن يرى نفسه لأول مرة فى المرآة أن حياتها لا تشبهها وأنها أساءت فهم الغربة زمنا طويلا
وفى الغربة سناجب كثيرة، وأشجار بندق، وشوارع واسعة، لكن أهم ما فيها هو قلة الأنصار والعزوة والحيلة
الغربة هكذا تمضغك و عندما تصبح غير صالح لشيء تقذفك لموطنك ..
غربة يعني تشتاق لبلدك و اقرب ناس ليك..وهتموت وترجع ولما ترجع تلاقي كل حاجة اتغيرت !
فى كل حرف من حروف الغربة ، حرقة قلب ومشتاق وحنين وألم وعذاب .
الغربة هي الحاجة الوحيدة اللي هتحسسك انك ميت بس فيك الروح ..!!
يا بائع التذاكر لا تبع أصدقائى الغربة أن جاؤوك أكذب عليهم أخبرهم أن لا قطارات ولا تذاكر وأن لا بلاد خارج هذه البلاد .
الغربة ليست دائمآ حدث بل هى شعور أحيانآ فقد تشعر بالغربة فى محيط ممتلىء بالناس تعرفهم لأن لا أحد منهم يفهم قلبك .
المال فى الغربة وطن ،والفقر فى الوطن غربة “على بن أبى طالب”.
من ينكر أن الغربة حياة مستعارة؟
أكبر عملية إعادة إنتاج يعيشها المرء تكون في أدق لحظات الوحدة والغربة وأكثرها هدوءًا
يصاب المرء بالغربة كما يصاب بالربو ولاعلاج للأثنين .. والشاعر أسوأ حالاً لأن الشعر بحد ذاته غربة.
الغربة يعني تتعلم تواجه اي صدمة في حياتك..لوحدك مهما كانت صعبة !
اللي جرب الغربة هيعرف كويس اوي ان نار البلد دي..ارحم كتيير اوي من جنة الغربة..عارف يعني ايه تكون متغرب بره بلدك !!
فى الغربة لا تستطيع أن تدعي أمتلاكك لشىء ، فيها انت لا تملك سوي حلمك .
الغربة ليست فقط فى البعد عن الوطن ،الغربة هى عندما تستيقظ صباحآ ولا تجد شخص تبتسم له .
الغربة لا تتيح لك أن تعرف أحدا كما يجب
ولكن الغربة تعرف الجميع
أغرب الغرباء من تأتيه الغربة من باطنه
أخــاف الغربة في المـوت أكثر مما أخــافها وأنا على ظهـر الدنيا
العيش في الغربة أشبه بعسرِ التنفس
لعلّ الغربة تعطيك كثيراً حين تكون فرداً، وتأخذ منك أكثر حين تصبح جماعة.
ُتُشبهه حتى في الغربة …
نجونا من الغربة ..بأعجوبة نجونا بقصائدنا ..
الغربة مبنى آيلٌ للسقوط أسقفه قديمةٌ ولا تدري متى سينهار على رؤوسنا.
علمتني الغربة أن أنظر إلى الورد كلما ضاقت نفسي ولكنها في نفس الوقت علمتني أن أبتعد عنه.
ومازلنا نحمل جزءاً من الوطن لا يُفارقنا في البُعد ويؤرّقُنا حُزناً في البلايــا .
الرحيل عن الوطن هو سُنة الحياة، وأحياناً تفرضه الأحداث، وإلا فيجب أن نخترع له عذراً.
يتراجع دور الوطن في الخارج، عندما يتراجع دور المواطن في الداخل، فالمال في الغربة وطن، والفقر في الوطن غربة.
مهما ذهب الإنسان إلى بلدٍ آخر غير بلده الأم بغض النظر عن الزواج أو الدراسة، فلن يشعر بالراحة والانتماء لهذا المكان مهما حاول أن يبدي من المشاعر لذلك المكان.
الغربة تجعل قلوبنا رقيقة كنسيج عتيق تتسرب المياه منه بسهولة، لا حصانة لمشاعرنا في الغربة، يهزمنا الوهم و تمتزج الأوطان بالناس الذين نلتقيهم من أوطاننا، فقد نحب فيهم الوطن ونظن أننا أحببناهم.
الوطن هو المكان الذي نحبه، فهو المكان الذي قد تغادره أقدامنا لكن قلوبنا تظل فيه.
كيف يمكن للمرء أن يشعر بكل هذا الحنين إلى وطن قسا عليه وحطم أسنانه؟.
لا يسكن المرء بلاداً، بل يسكن لغة، ذلك هو الوطن ولا شيء غيره.
مقالات أخرى قد تهمك
رسائل عن دفء الشتاء