رسائل فيس بوك وتويتر
جمعنا لكم اجمل رسائل فيس بوك وتويتر ، يبحث دائما مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي من الفيسبوك وتويتر على اجمل الرسائل التي يتشاركون بها على صفحاتهم الشخصية لإفادة الاخرين، فجمعنا لكم مجموعة من اجمل الرسائل للفيسبوك وتويتر، إليكم عدد منها:-
رسائل فيس بوك وتويتر
من أين أتيت كنت سيدة نفسي دائماً، وها أنت الآن تتملكني، وتصبح سيدي أنا، ما بال لهيب قلبي يخمد ما أن مررت بي، هل هذا هو العشق.
– أحبيني بعيداً عن بلادِ القهر والكبت، بعيداً عن مدينتنا التي شبعت من الموت، بعيداً عن تعصّبها، بعيداً عن تخشّبها، أحبيني بعيداً عن مدينتنا، التي من يوم أن كانت إليها الحب لا يأتي.
ثمة أمر لا تستطيع أن تجتازه بسهوله، ثمة شعور لا يجديه التغاضي، ثمة عتاب طويل في صدرك كتمانه صعب وإفصاحه إهانة، ثمة أشياء لا تبدو بتلك البساطة.
قد انتهينا بالأمـس على وعدٍ بلقاءٍ في الغد، وأنا لا أعرف عن الغد شيئاً، معك أيام كثيرة كانت بلا غد، أحببتك كثيراً جداً.
عشت الخيال في بحور العشق، أبحرت في عالمي بلا أسباب، ضاعت مجاديف غرامي، وأصابني الحزن وأقبل من على البعد مركب إحساسك، يزفني لعالم الحب، ويسقي ورود الشوق في داخلي وينبت زهور الوله في عالمي.
كيف تعاملني هكذا وقد كان القلب والعقل والفؤاد لك، كيف تخون الحنين وتجرحني وتتركني بلا سبب قف وعاتب ولا تتهرب مني واسمعني حتى لا نتألم وصافح حينما تقدر ولا تعاتبني وترحل.
أنا أحبك ومن كثر حبك اقعد أتأمل فيك أشوف نظراتك الحلوة، أحس بطعم حلاوتك أتلذذ بشوفتك وأحتار أختارك أنت ولا عيونك.
– والإنسان في حاجة في بعض الأحيان لأن يخلو إلى نفسه، ويجلس معها على انفراد، قد يكون لقاء مصالحة أو جلسة محاكمة أو بعضاً من عتاب، المهم أن يجلس مع نفسه، وينتزعها من بين الناس، ويستخلصها من أوحال الحياة، ومستنقعات الزمن، يزيل عنها تراكمات الأتربة التي تعلق بها كل يوم، يحاول أن يفتش فيها عن ذلك الضوء القديم الذي يختفي شيئا فشيئاً، ويتضاءل يوماً بعد يوم.
تصاعد أنفاسي إليك عتاب وكل إشاراتي إليك خطاب وإن لاحت الأسرار فهي رسائل فهل رسالات المحب جواب.
إن كتبتك قصائد وإن كتبتك عذاب تنكسر بالضلوع العوج زفراتهــــا وإن نسيتك حقيقة وإن ذكرتك عتاب خير الأوقات ليله جيت وحييتها.
– يا من أحبك جريت بحور من عينى دموع قهر من مر العذاب اللى شفتة فى بعادك . اقولهالك والحق ينقال وانا لا اله الا الله ما أسوى شئ من دونك
– على قدرِ الهوى يأتي العِتابُ، ومَنْ عاتبتُ يَفْديِه الصِّحابُ، ألوم معذِّبي، فألومُ نفسي، فأُغضِبها، ويرضيها العذاب، ولو أنَي استطعتُ لتبتُ عنه، ولكنْ كيف عن روحي المتاب؟ ولي قلب بأَن يهْوَى يُجَازَى، ومالِكُه بأن يَجْنِي يُثاب.
ولو وُجد العِقابُ فعلتُ، لكن نفارُ الظَّبي ليس له عِقاب، يلوم اللائمون، وما رأَوْه، وقِدْماً ضاع في الناس الصُّواب، صَحَوْتُ، فأَنكر السُّلْوان قلبي عليّ، وراجع الطَّرَب الشباب، كأن يد الغرامَِ زمامُ قلبي، فليس عليه دون هَوىً حِجاب كأَنَّ روايةَ الأَشواقِ عَوْدٌ على بدءٍ، وما كمل الكتاب كأني، والهوى أَخَوا مُدامٍ لنا عهدٌ بها، ولنا اصطحاب، إذا ما اغتَضْتُ عن عشقٍ يعشق أُعيدَ العهدُ، وامتد الشَّراب.
– لا تجعلي قلبي وحيداً، فلو كنت بعيدة عن نظر العيون فطيفك لا يفارق القلب والعقل، وذكريات الحياة الجميلة نُحتت في القلب ولن تمحى.
– لماذا يمرّ الزّمن دون أن يترك في النّفس علامة؟ دون أن يقول هنا تتوقّف عن الحب، وهنا تترك الأمل، وهنا تكفّ عن التّفكير؟.
مقالات أخرى قد تهمك
رسائل غراميه تويتر