قصائد للاطفال عن المعلم
نضع بين أيديكم مجموعة متنوعة من أجمل قصائد للاطفال عن المعلم ، يستخدمها الطلاب في المراحل التعليمية الأولية، وقد يمكن استخدامها ضمن موضوعات التعبير التي تتناول الحديث عن العلم وفضل المعلم وتأثيره على الطلاب.
قصائد للاطفال عن المعلم
– يقول الشاعر إبراهيم المنذر في قصيدته أنا حرٌّ هذي البلاد بلادي: أنا حرٌّ هذي البلاد بلادي أرتجي عزّها لأحيا وأغنم لست أدعو لثورةٍ أو يزالٍ لست أدعو لعقد جيشٍ منظّم لست أدعو إلاّ لخير بلادي فهي نوري إذا دجى البؤس خيّم إنّما الخير في المدارس يرجى فهي للمجد والمفاخر سلّم وحّدوها وعمّموا العلم فيها فدواء البلاد علمٌ معمّم إنّ من يبذل النّقود عظيمٌ والّذي ينشر المعارف أعظم لا أباهي بما أنا اليوم فيه نائباً يجبه الخطوب ويقحم تارةً صارخاً وطوراً سكوتاً والبلايا تجوزه وهو مرغم إنّما مفخري بما كنت فيه وصغار الحمى حواليّ تزحم عرفوا في سما البريّة ربّاً لجميع الورى يغيث ويرحم ودروا أنّهم جميعاً بنوه إخوة للجهاد تسعى لتغم هكذا ترتقي البلاد وإلاّ فخراب البلاد أمر محتّم أيّها الأغنياء عشتم كما شئتم إلى اليوم لم تصابوا بمغرم أيّها الأغنياء صونوا وانشروا العلم و أعضدوا كلً ميتم أيّها الأغنياء جودوا وإلاّ فضعيف الدّيار لا بدّ ينقم.
– يقول الشاعر صفي الدين الحلي في قصيدته ويومِ دجنٍ معلمِ البردينِ: حياة ُ مُعَلِّمٍ طفِئَتْ، وكانتْ سراجاً يعجبُ الساري وضيَّا سبقتُ القابسين إلى سَناها ورحتُ بنورها أحبو صبيَّا أخذتُ على أريبٍ ألمعيٍّ ومَنْ لكَ بالمعلِّم أَلْمَعِيَّا؟ ورب معلِّمٍ تلقاه فظَّا غليظ القلبِ أَو فَدْماً غَبيّا إذا انتدب البنون لها سيوفاً من الميلاد ردَّهُمُ عِصيَّا إذا رشد المعلمُ خلوا وفاقوا إلى الحرية کنساقُوا هديَّا أناروا ظلمة َ الدنيا، وكانوا وإن هو ضَلَّ كان السامِريَّا
– يقول الشاعر أحمد شوقي في قصيدته أحقُّ أنهم دفنوا عليَّاً: وَجَدْتُ العلمَ لا يبني نُفُوساً ولا يغني عن الأخلاقِ شيَّاً ولم أَر في السلاح أَضلَّ حَدّاً مِنَ الأَخلاق إنْ صَحِبَتْ غَوِيَّا همَا كالسيف، لا تنصفهُ يفسدْ عليكَ، وخُذْهُ مُكتمِلاً سَوِيَّاً غديرٌ أَترعَ الأَوطانَ خيراً وإن لم تمتلىء منه دويَّاً وقد تأتي الجداولُ في خشوعٍ بما قد يعجزُ السَّيلَ الأتيَّاً حياة ُ مُعَلِّمٍ طفِئَتْ، وكانتْ سراجاً يعجبُ الساري وضيَّاً سبقتُ القابسين إلى سَناها ورحتُ بنورها أحبو صبيَّاً أخذتُ على أريبٍ ألمعيٍّ ومَنْ لكَ بالمعلِّم أَلْمَعِيَّاً؟ ورب معلِّمٍ تلقاه فظَّا غليظ القلبِ أَو فَدْماً غَبيّاً إذا انتدب البنون لها سيوفاً من الميلاد ردَّهُمُ عِصيَّاً إذا رشد المعلمُ خلوا وفاقوا إلى الحرية کنساقُوا هديَّاً أناروا ظلمة َ الدنيا، وكانوا وإن هو ضَلَّ كان السامِريَّاً أرقتُ وما نسيتُ بناتِ يومٍ على «المطريّة » کندَفعَتْ بُكيّاً بكَتْ وتأَوَّهَتْ، فَوَهِمْتُ شَرّاً وقبلي داخل الوهمُ الذَّكياً قلبتُ لها الحذيَّ، وكان مني ضلالاً أَن قلبتُ لها الحذيَّاً زعمتُ الغيبَ خلفَ لسانِ طيرٍ
اقرا ايضا : قصائد معروف الرصافي عن الام
عبارات وحكم عن المعلم
– الأستاذة الفاضلة، معلمتي للنجاحات أناس يقدرون معناه، وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدّر جهودك المضنية، فأنت أهل للشكر، والتقدير، فوجب علينا تقديرك، فلك منا كل الثناء والتقدير إلى من أعطت، وأجزلت بعطائها إلى من سقت، وروّت مدرستنا علماً، وثقافة، إلى من ضحت بوقتها، وجهدها، ونالت ثمار تعبها لك أستاذتنا الغالية كل الشكر، والتقدير على جهودك القيّمة.
– منك تعلمنا أنّ للنجاح قيمة، ومعنى، ومنك تعلمنا كيف يكون التفاني، والإخلاص في العمل، ومعك آمننا ألا مستحيل في سبيل الإبداع والرقي لذا فرض علينا تكريمك بأكاليل الزهور الجورية.
– أستاذتنا الفاضلة لك منا كل الثناء، والتقدير، بعدد قطرات المطر، وألوان الزهر، وشذى العطر، على جهودك الثمينة، والقيمة، من أجل الرقي بمسيرة مدرستنا الغالية.
– إلى معلمتي التي ترفع وسام الأخلاق الحسنة، والصفات الحميدة على صدرها، أعبر عن مدى شكري لها.
– إلى المعلمة التي أتمنى ألا أقلل من حقها، فإن أطلت في الحديث عنها، فلن أوفيها حقها الكبير علينا.
– معلمي الفاضل مهما أبعدتنا المسافات، ومهما أبعدتنا الأيام سيظل حبكِ ساكناً في قلبي ممسكاً بكل مشاعري.
– معلمتي الحبيبة مهما كانت المسافات بعيدة، فصورتكِ ساكنة في قلبي، وعقلي لن تخرج منهما مهما الأيام كانت قاسية علينا، وأبعدتنا عن بعضنا.
– معلمتي يحق بأن تتباها، فمهنتها الشريفة لا تقدر معلمتي، وكم يكفيكِ فخراً، فبين الناس فضلك قد بان، فأنت لنا كنوز الشمس حقاً بعلمك كنت للدنيا سناها، وأنت أنرت لنا معلمتي السبيل، وكنت لنا به دوماً دليلاً، وكنت كامناً عطفاً، وحباً حنانك فاض عذباً سلسبيلاً لقد أتعبت نفسك كي ترينا بعز ما ارتضيت لنا بديلاً.
– الأستاذة الفاضلة روحك المرحة، وصفاء قلبك، وعطاؤك القيّم هو عنوان إبداعك، فلك كل معاني المديح بعدد قصائد الشعراء، وبمختلف بحورهم، وأوزانهم.
– معلمتي مهما قلت من كلمات لن أوفيكِ حقكِ، فأنتِ من جعلتني أعيش هذه الدنيا بسعادة غامرة، ومن جعلتني أفكر دائماً بأنني فتاة بسيطة أمامكِ أنتِ.
– أنا عمري ما شكرت إنسان لأن المعروف صعب تلاقيه في هذا الزمان إلا في قلب صافي ولهان يحب يساعد كل إنسان كلمة شكراً ما تكفي، والمعنى أكبر ما توفيه لو بيدي العمر أعطيه أعبر له عن مدى شكري.
– الأستاذ الغالي شموع كثيرة تحترق لتنير دروب الآخرين عطاءً، وآمالاً، وتضحيات شتى تنثر من أجل الوصول للأسمى، ومعك حققنا كل معاني الجمال.
– معلمي أزف لك التحية معطرة منمقة ندية، وأبعث دائماً أحلى سلامي، وأشواقي لطلتك البهية إليك الحب، والتقدير دوماً حليفك في صباحك ومسائك، فأنت من علمني القراءة، والكتابة، وعلمني النباهة، والنجابة علمني أمور الدين حتى أسير، وأقتفي نجب الصحابة، وغرست حب دين الله، وتجود بعلمنا مثل السحابة.
– مربيّ الفاضل كم كان يعجبني فيك مطابقة قولك لفعلك، وعلانيتك لسرك، تحث على الصفوف الأولى، وأنت من أهلها، وتحث على البذل لهذا الدين، وأنت في المقدمة، معلمي لم أكن ابنك، فتفرح لي، ولا قريبك فتحزن لي فرحي فرحك، وحزني حزنك، ما بعثك على ذلك إلّا حب هذا الدين، وحب البذل له، وكم أخطأت، فقومتني بحسن أسلوبك، وزللت، فانتشلتني بلباقة تعاملك، وكم أحسنت، فكنت لي مشجعاً، وأتقنت، فكنت لي محفزاً، وكم أتيتك، والهم قد أقلقني، والحزن قد أهلكني، فما هو إلا أن جاذبتك أطراف الحديث، حتى تبدد الهم، واندثر الحزن، وأشرقت النفس بفضل ربها ثمّ بفضلك.
اقرا ايضا : قصائد محمود درويش عن الام