قصائد وأشعار

قصيدة عن العلم لهشام الجخ

تعرف علي قصيدة عن العلم لهشام الجخ ، من منا لا يعرف هشام الجخ، هذا الشاب الصعيدي الذي أصبح له صيتا واسعا بعد انتشار أشعاره التي تمس قلب كل مصري، فهو مصري أصيل من الدرجة الأولى.

وكتب هشام الجخ العديد من الأشعار في حب مصر والعلم وهذا ما سوف نذكره بشكل مفصل خلال المقالة التالية.

قصيدة عن العلم لهشام الجخ

كما ذكرنا في السابق، فإن هشام الجخ كان قد كتب العديد من الأشعار في حب مصر ومن بينها ما يلي:

كلمات قصيدة قالولك للشاعر هشام الجخ

بحبك .. قد خف جملنا ما يحمل

وعرق انفار عتتغدى وترجع تاني وتكمل

قد الزرعه .. قد اللسعه وانا قاعد في ليلة برد عدفا

بحبك وانتي حبيني لاجل نسير الدفه

قالولك عني دا اسمر .. قوليلهم لونه من طينه

قالولك شعره كاركوتي .. قوليلهم وراثه عن طينه

قالولك عني مستعجل .. قوليلهم ناسه وارطينه

قالولك لخمه وبتهته .. قوليلهم علّه ولا حدش عيخلى من العلل طينه

قالولك ابوه ياما اتجوز .. قوليلهم ماله مش مالي -واني مالي- مادام مالي عيون الناس ومالي عيون نساوينه

قالولك ياما عيسافر ولا يسيبلك عناوينه .. قوليلهم صورتي منحوته في قلبه وعينه وجبينه

قالولك ايه دليل حبه .. قوليلهم اقروا دواوينه

قالولك ياما ساب قبلك .. قوليلهم دا انتوا ظالمينه

يا ريتكم زيي عارفينه

دا ساب الدنيا فوق رمشي

سيبوني اعوضه سنينه

 

قصيدة أَيْوَة بغَيْر

لَا انَا نَقْصَان وَلَا ضَعْفَان

وَلَا مَسْطُولْ وَلَا سَكْرَان

وَلَا زَايغ مِنْ عِيّنِيّ الْضَيِّ

وَلَا حَدَّ احْسَنَ مِنِّيْ فِيْ شَيّ

بَسّ بغَيْر

 

وَالَّلُيٍ قَالَوُلِك غِيْرَة الْرَّاجِلِ قِلَّةِ ثِقَةٌ اوْ قِلَّةِ فَهْمِ

خَلْقِ حِمْيَرَ

 

غيْرَةِ الْرَّاجِلِ نَارِ فِيْ مَرَاجِلِ

نَار بِتْنَوِّرْ مابْتِحْرَقش

وُاحْنَا صَّعايَدّةً بْنَسْتَحمّلّشِ

شَمْسِنَا حَامِيَة وعِرَقْنا حَامِيْ وطبَعْنا حَامِيْ

وَالَّلِيٍ تْخَلِّيْ صَعِيْدَيْ يحِبَّهَا

يَبْقَىْ يَا غُلْبهَا

اصَّلْنا نَاسْ عَلَىَ قَدْ الْطَّيِّبَةُ

كُلُّنَا هَيْبَةً

وَالْنِّسْوَانِ فِيْ بِلَادِنَا جَوَاهِرِ

طَبُ لَوْ عِنْدَكَ حِتّةْ مَاسَ

حتْخَلَيّهَا مَدَاسْ لِلْنَّاسِ؟؟

وَلَا حْتْقِفْليّ اوَضَة عَلَيْهَا بِمَيِّت تِرْبَاس

يمْكِن حَتَّىَ تَأْجِرِيْ لِيْهَا جُوَزّينَ حُرّاس

يَبْقَىْ انَا لَا انَا جَاهِل وَلَا غَافِل

كُلِّ الْفَرَقْ مَا بَيْنِيْ وَبَيْنَكَ انّيّ صَعِيْدَيْ

يَنْعَلْ ابُوْ دَهْ الْيَوْمَ الْاكْحَلِ

الَّلِيْ لَا لِيَهْ اخِرَ وَلَا اوَّلَ

الْلِيْ طَلَعَتْ لَقِيْتَنِيْ صَعِيْدَيْ

 

لَوْ كَانَ بِايْدِيْ

كُنْتُ اعْمِلَكُ هِنْدِيٌّ بِرِيْشِ

وَاقْلِبْ شِعْرِيَ كَنِيشْ كَرَابِيش

وَالْبَسْ لَكِ سِلْسِلَة مِتَدَّلدّلّة خَرَزَة وَقَلْب

بَسّ ازّايْ الْبَسْ لَكِ سِلْسِلَة ؟؟ هُوَ انَا كَلْبُ ؟؟

 

ثُمَّ الْعِبْرَةَ مَاهِيْش فِيْ الْلُّبْسِ

اصِلَ الْمُشْكِلَةَ عِنْدِكَ .. عِنّدِكَ ..

قُلْتُ حَاسيبهَا وَبُكْرَة تِحِس

بَعْدُه تِحِس

بَعْدُه تِحِس

دَهْ انَا لَوْ جِبْسِ كُنْت زَعَقْتُ

مَاشِيَ صَدَاقَة وْمَاشِي زَمَالَة

بَسّ مَاجَتْش عَلَىَ الْرَّجَّالَةِ

 

مَاهِيْ نِّسْوَانِ الْدُّنْيَا كَتَيَّرَ

وَانَا مَا بَقُولِشِ تَخَاصِمّيّ الْنَّاسِ

وَلَا تِتْحِجبيّ عَنْ الْرِّجَّالَةِ

وَلَا تَعْتَكْفِيّ وُتُسْكِنِّي دَيْرِ

بَسّ يَا رَيْتْ حَبَّة تَقْدِيْرُ

انّيّ بِحبِّكَ

وَانّي بَرِيْدكِ

وَانّي زَرِعَتْ حَيَاتِيْ فِيْ ايْدِكْ

وَانّي غَزَلْتُ بَنَاتِ الْدُّنْيَا عُقُوْد عَلَىَ جَيِّدَكِ

وَانّي تَعِبْتُ مِنْ التَّفْكِيْرِ

وَانّي بَغَيْرِ

مقالات أخرى قد تهمك:-
قصيدة عن اهمية الفلاح

قصيدة عن الوطن بالفصحى

قصائد تتحدث عن الفلاح

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى