الرد على رمضان كريم
نضع بين أيديكم مجموة رائعة من عبارات الرد على رمضان كريم ، يبحث عنها الكثير من الأفراد لمعرفة طرق مختلفة للرد على عبارات التهنئة المرسلة إليهم من قِبل المقربين والأصدقاء قبل حلول شهر رمضان المعظم.
الرد على رمضان كريم
– لا رياء في الصوم، فلا يدخله الرياء في فعله، من صفى.. صفى له، ومن كدّر.. كدّر عليه، ومن أحسن في ليله كوفئ في نهاره، ومن أحسن في نهاره كوفئ في ليله، وإنما يكال للعبد كما كال.
إحرص على قيام ليالي العشر الآواخر فهي ليالي فاضلة وفيها ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر.
– اَللّهُمَّ أعِنّي وَأَعِنْ أَحِبتِي فيهِ عَلى صِيامِهِ وَ قِيامِهِ، وَجَنِّبني وَ جَنِبْ أحِبتِي فيهِ مِن هَفَواتِهِ وَآثامِهِ، وَ ارْزُقني وَ ارْزِقْ أحِبتِي فيهِ ذِكْرَكَ بِدَوامِهِ بِتَوْفيقِكَ يا هادِيَ المُضِّلينَ.
– كان السلف يتلون القرآن في شهر رمضان في الصلاة وغيرها.
– في رمضان جاهد نفسك قدر استطاعتك، واغسل قلبك قبل جسدك، ولسانك قبل يديك، وأفسد كل محاولاتهم لإفساد صيامك، واحذر أن تكون من اولئك الذين لا ينالهم من صيامهم سوى العطش والجوع.
– في رمضان أغلق مدن أحقادك، واطرق أبواب الرحمة والمودة، فارحم القريب، وود البعيد، وازرع المساحات البيضاء في حناياك، وتخلص من المساحات السوداء في داخلك.
– يبقى الشوق لرمضان يتكرر كل سنة، اللهم بلغنا رمضان وأنت راضٍ عنا، واجعله شهرًا تتبدل فيه ذنوبنا إلى حسنات، وهمومنا إلى أفراح.
– كم أناس أظهروا الزهد لنا، فتجافوا عن حلال وحرام، وأبدوا ورعاً واجتهاداً في صيام وقيام، ثمّ لما أمكنتهم فرصة، أكلوا أكل الحزانى في الظلام.
– أيَّـام وَلَيَـالِي زَاحِفـة إلَيْـنا، بيـْن ثَـنَايَـاهَـا إشْراقَـاتْ فَـأيَّامُها بَرَكـاتْ، وَلَيَـالِيهَا رَكَعـَاتْ، وَساعاتـُها دَعَـواتْ، وَقُـرآن، وَصَلَواتْ، وَاعْتِكافْ، وَ خَلَـواتْ.
– الصوم ثلاثة: صوم الروح وهو قصر الأمل، وصوم العقل وهو مخالفة الهوى، وصوم الجوارح وهو الإمساك عن الطعام والشراب والجماع.
– المعانقة عند قدوم رمضان أو توديعه لا أصل لها.
قد يهمك أيضًا: دعاء استقبال رمضان
– الصبر نصف الإيمان، والصوم نصف الصبر.
– كل ما ذكر الله في القرآن السياحة: هم الصائمون.
– السنة شجرة، والشهور فروعها، والأيام أغصانها والساعات أوراقها، وأنفاس العباد ثمرتها، فشهر رجب أيام توريقها، وشعبان أيام تفريعها، ورمضان أيام قطافها، والمؤمنون قُطّافها.
– ما أفسدته شهور العام في أرواحنا المثقلة، تصلحه أيام رمضان بإذن الله.
– نعم لا دين مع ضعف العقل، وغشّ القصد، وإن طال القيام والصيام.
– قال النبي صلى الله عليه وسلم: “عمرة في رمضان تقضي حجّة معي”.
– قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من فطّر صائماً كان له مثل أجره غير أنّه لا ينقص من أجر الصائم شيء”.
– في رمضان صافح قلبك وابتسم لذاتك، وصالح نفسك، وأطلق أسر أحزانك، وعلّم همومك الطيران بعيداً عنك.
– في رمضان سارع للخيرات، وتجنّب الحرام، واخف أمر يمينك عن يسارك، وامتنع عن الغيبة كي لا تفطر على لحم أخيك ميتاً.
– قال ابن جرير في تفسير قوله تعالى: (وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ)، قد قيل: إن معنى الصبر في هذا الموضع: الصوم، والصوم بعض معاني الصبر عندنا.
– عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله مرني بعمل، قال: (عليك بالصوم، فإنه لا عدل له) رواه النسائي وصححه
– لا رياء في الصوم، فلا يدخله الرياء في فعله، من صفى صفى له، ومن كدّر كدّر عليه، ومن أحسن في ليله كوفئ في نهاره، ومن أحسن في نهاره كوفئ في ليله، وإنما يكال للعبد كما كال.
– اللهم بلغنا رمضان، وبارك لِنا فيه، وارزقنا التوبة النصوحة وأعنا فيه على ذكرك، وشكرك، وحسن عبادتك.
– شهر رمضان الكريم شهر ترتفع فيه الدرجات، وهو شهر عظيم، وشهر جميل، شهر يشعر المسلم فيه بالفرحة.
– سياحة هذه الأمة الصيام.
– في رمضان أعد ترتيب نفسك، ولملم بقاياك المبعثرة، واقترب من أحلامك البعيدة، واكتشف مواطن الخير في داخلك، واهزم نفسك الأمارة بالسوء.
– عن طليق بن قيس قال: قال أبو ذر: إذا صمت فتحفّظ ما استطعت، فكان طليق إذا كان يوم صومه دخل ولم يخرج إلا للصلاة
وكان بعض أهل العربية يقول: نرى أن الصائم إنما سمي سائحاً، لأن السائح لا زاد معه، وإنما يأكل حيث يجد الطعام فكأنه أخذ من ذلك.
– في رمضان احذر الظن السيء أو الإساءة لأولئك الذين دمروا شيئا جميلاً فيك، وإياك والظلم فالظلم ظلمات يوم القيامة.
– قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من لم يدع قول الزور والعمل به، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه”.
– الصلاة توصل صاحبها إلى نصف الطريق، والصيام يوصله إلى باب الملك، والصدقة تأخذ بيده فتدخله على الملك.